4th Jul 2025
في مدينة زحلة، عاشت نجوى، البنّة الصغيرة. قالت: "أنا أحب الغناء!". كانت تمشي بين الكروم وتلعب مع أصدقائها، وكلهم يحلمون مثلها.
عندما كبرت، ذهبت نجوى إلى المدرسة. كانت تكتب في دفترها، لكن في داخلها، كانت تحلم أن تغني على المسرح. قالت: "لم أعد أستطيع الانتظار!"
وفي يومٍ من الأيام، غنت نجوى خلال برنامج ليالي لبنان. كان صوتها جميلاً. قالت: "أنا نجوى!" والجمهور صفق لها. كانت تشعر بالسعادة وزهور الحب حولها.
الآن، في الاستوديو، كانت نجوى ترتدي الأبيض. غنت أغنيتها الأولى، ويبدو أن الموسيقى تحولت إلى خريطة لبنان. ضحكت نجوى وهي تغني: "يا حبايب!"
استمرت بنجوى في الغناء، من مهرجان بعلبك إلى باريس. رآها الجميع. كانوا يهتفون: "شمس الغنية!" قالت بخجل: "لا أصدق!".
لكن نجوى مرت بأوقات عصيبة. جلست وحدها في غرفة مظلمة وتذكرت: "أنا إنسانة أيضاً. سأعود لأغني!"
توجهت نجوى إلى برنامج عرب غوت تالنت. كانت ضاحكة وواثقة. قالت: "أنا هنا!" والجمهور أحبها جداً!
وجاء يوم الزفاف، نجوى فرحت. قالت: "إنه بداية جديدة. الشمس تشرق!" والكل كان سعيداً.
وفي نفس الوقت، أخرجت ألبومها الجديد، حالة طوارئ. دانت الموسيقى في جميع الأنحاء، والكل كان يرقص. قالت: "هيا! دعونا نحتفل!"
في النهاية، وقفت نجوى على المسرح. كان هناك ميكروفون، وصوتها ارتفع. بدأت تحلم من جديد. كانت تغني: "الشمس لا تغيب عن القلب!".