كانت هناك شجرة تفاح جميلة في حديقة صغيرة. كان لون ثمارها أحمر زاهي وكانت تلمع تحت أشعة الشمس. في فصل الربيع، كانت الشجرة تزدهر بأزهارها البيضاء الجميلة.

بعد عدة أسابيع، أصبح التفاح أكبر وأثقل. كان الطفل الذي حافظ على التفاح يتطلع بفخر إلى التفاحة الكبيرة. وفي يوم من الأيام، قرر أن يأكلها.

ومنذ ذلك اليوم، أصبحت شجرة التفاح مكانًا مفضلًا للأطفال. كانوا يعودون إليها كل يوم للعب وتذوق التفاح اللذيذ. وكانوا سعداء لأن شجرة التفاح منحتهم الفرصة للاستمتاع بالطبيعة ومذاق التفاح الطازج.