Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
في قرية بعيدة، كان هناك رجل عجوز تعيس حتى جاء يوم قرر فيه أن يكون سعيداً. اكتشف القرويون كيف يمكن أن تتغير الحياة!
في قرية نائية، كان هناك رجل عجوز يحيا في ظلام الحزن. كان الجميع في القرية يلقبونه بـ"الرجل التعيس" لأنه لم يكن يبتسم أبداً. كان يتجول في الشوارع متذمراً، مما جعل أهل القرية يتجنبونه. في كل يوم، كان يقف على عتبة منزله، ملامح وجهه عابسة ومزيج من الغم والشكوى على شفتيه.
ذات يوم، عندما بلغ العجوز ثمانين عاماً، حدث شيء غير متوقع. بينما كان أهل القرية يتحدثون عن مشكلاته والرغبة في الابتعاد عنه، بدأ بعضهم يدرك أن هناك شيئاً غريباً. لقد كان العجوز مبتسماً! رأوه يجلس في حديقة منزله بشغف وهو ينظر إلى الزهور الملونة التي تزين حديقته.
جاء القرويون ليقتربوا منه بشغف وفضول، وسأله أحدهم: "ماذا حدث لك؟ لماذا أنت سعيد؟" أجاب العجوز وهو يبتسم بلطف: "لقد قضيت حياتي أسعى وراء السعادة دون جدوى، ثم أدركت أنني كنت أشتت نفسي. قررت الآن أن أستمتع بكل لحظة في حياتي بدلاً من البحث عن شيء قد لا أجده."
بدأ الناس في القرى يتحدثون عن قصة هذا العجوز العجيب. كيف تحوّل من شخص يسبب الحزن إلى مصدر للفرح. بدأوا يقتربون منه أكثر وأكثر، وفي كل مرة يتحدثون إليه، يغمرهم حماس وأمل يخرج من كلماته. لقد أدركوا أنه في بعض الأحيان، لا يحتاج الأمر إلى التغيير في العالم بل إلى التغيير في طريقة تفكيرنا.
وبكل بساطة، أصبح العجوز رمزاً للأمل في القرية. كان يجلس في حديقة منزله كل يوم، يتأمل في الجمال من حوله، وفاز بأصدقاء جدد لم يتوقع أن يحصل عليهم. أدرك أهل القرية أن السعادة ليست شيئاً نبحث عنه، بل هي شعور نختاره بأنفسنا. وهكذا، بدأت القصة تتداول في القرية عن العجوز الذي اختار السعادة بدلاً من الشكوى.
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
في صباح جميل، تبدأ مغامرة أم سالم والهدهد لتنظيم سباق الطيور، لكن التحديات تثير عواطفهم. اكتشاف حلول وإبداع مع الأصدقاء لتحسين المحمية.
في سباق الأصدقاء، يتعاون الأصدقاء لحماية البيئة وتنظيم سباق ممتع للطيور، حيث ينشرون رسائل إيجابية ويحتفلون بجمال الطبيعة!
استمتع بمغامرة محمد في تعلم السنع والتقاليد الإماراتية مع عائلته. انضم إليه وهو يكتشف أهمية التحية والقيم منذ الطفولة!
رحلة عائلية في الإمارات مع جد حكيم وطفل يكتشف المغامرات، قصة مليئة بالحب والفن، تُرشدنا بأهمية القصص والتقاليد.