10th Apr 2025
في قلب الحمراء، حيث تعانق الجبال الأودية الجارية، عاشت سارة بنت أحمد العبري. في يوم من الأيام، قالت سارة لصديقتها، "هل تعتقدين أنني أستطيع الفوز في مسابقة المدرسة؟" ردت صديقتها: "بالطبع، إذا عملت بجد!". كانت سارة تتطلع إلى التحدي.
عاشت سارة وهي تحب العلم، وكانت دائماً ترتدي عباءتها الزرقاء الأنيقة وقميصها الأبيض. كانت تقول: "التعليم هو المفتاح!". كلما جلست للدراسة، كانت عيناها تتألقان بحب مرتبط بالتعلم.
عندما بدأت الدراسة في مدرسة فاطمة بنت الخطاب، لم تتردد في الذهاب يوميًا رغم صعوبة الطريق. "لا شيء يوقفني!" كانت دائماً تقول لنفسها. كانت قافلتها من الجبال والصخور، لكنها لم تفقد الأمل.
عندما أعلن المعلم عن مسابقة علمية، فرحت سارة كثيرًا. قررت أن تبحث عن كيفية الحفاظ على البيئة."سأقرأ كل ما في المكتبة!" فكرت سارة بحماس وهي تتجه إلى المكتبة.
مرت أيام كثيرة وساعات طويلة في البحث والدراسة. بينما كانت تتصفح الكتب، كانت تفكر: "لدي الكثير لأتعلمه!" كانت تحب كل المعلومات الجديدة التي تجدها.
فجأة، تعطل الكمبيوتر أثناء عمل سارة. كانت في حيرة، لكن بدلًا من الاستسلام، صرخت: "سأعيد كل شيء!" وبدأتจาก جديد. كان عزمها لا ينكسر.
في يوم المسابقة، وقفت سارة أمام لجنة التحكيم. "نحن بحاجة لحماية بيئتنا!" قالت بوضوح. كانت واضحة وصادقة فيما تقول، المستخدمين قدراتها. قدرتها على الحديث جعلتهم يستمعون.
لقد عرضت جميع الأفكار العلمية التي درستها بجهد. "الماء والغذاء هواهم!" أنها تعرفت على أهمية الهواء النقي. كانت كلماتها تغوص في قلوب الآخرين.
بفضل جهدها، فازت سارة بالمركز الأول! كانت ضخمة وعائلات زميلاتها ومن عرفوها من خلال عملها. "هذا فقط البداية!" قالت بفخر.
سارة لم تعد مجرد طالبة في المدرسة، بل أصبحت نموذجاً يحتذى به. قصتها ستُلهم الجميع في الحمراء للسعي وراء التعلم والنجاح. ظل الأمل متألقاً في عيونها، وهي تهتف دوماً "لن نستسلم!".