Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
انضم إلى سامي في مغامرته السحرية للعثور على العملاق العطوف الذي يساعده على استعادة لعبته المفقودة! قصة ملهمة عن الصداقة والمغامرات.
كان هناك طفل صغير يدعى سامي. كان يحب المغامرات ويمضي أيامه يبحث عن الأشياء الغامضة. لكن في يوم من الأيام، فقد سامي لعبته المفضلة. شعر بالحزن والقلق. قرر أن يذهب في رحلة للبحث عن العملاق الذي سمع عنه في القصص.
طار سامي عبر الغابة الكثيفة، حيث كانت الأشجار عالية ومخيفة. كانت العصافير تغني بفرح، بينما كان سامي يشعر بالخوف قليلاً. لكنه شجع نفسه وواصل السير. بعد وقت طويل، رأى ضوءً ساطعًا في الأفق. كان ذلك هو البيت العملاق!
وصل سامي إلى باب العملاق وطرقه برفق. فتح العملاق بابه الضخم، وكان عملاقًا لطيفًا جداً، عَطِرَ البخور ويبتسم. قال العملاق: "مرحبًا بك، يا صغير! ماذا تريد؟" أخبره سامي عن لعبته المفقودة وعن بحثه عنها.
استمع العملاق إلى سامي بعناية وابتسم. قال: "لدي فكرة! سأساعدك في العثور على لعبتك، لكن يجب عليك أولاً أن تساعدني في حديقة الزهور الخاصة بي!" وافق سامي بسرور، وبدأوا معًا في زراعة الزهور الملونة.
بعد العمل معًا، وجد العملاق فجأة لعبة سامي تحت شجرة كبيرة! فرح سامي وعانق العملاق. شكره كثيرًا ووعده بأنه سيعود لزيارته. غادر سامي محملاً بالفرح ولعبته، وقلوبهم مليئة بالمرح.
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
في مغامرة مثيرة وإيجابية، يتعاون أصدقاء البيئة في حماية محمية طبيعية مدهشة من التهديدات، ويقيمون مهرجانات ونشاطات ممتعة!
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.
انضم إلى ليلى، ضابطة الشرطة الشجاعة، في رحلة مثيرة إلى الانتصار على قلبها وعقلها في قصة حب غير تقليدية مع مجرم.