رحلة أحمد زويل إلى النجوم

قرأ أحمد الكثير عن الفضاء، عن الكواكب، والنجوم البعيدة. كان يحب أن يتخيل نفسه يسير بين المجرّات، وفي أجواء غامضة.

ذهب إلى المدرسة ودرس الكيمياء، حيث اكتشف أن لديه موهبة فريدة. كان يخلط المواد ويشاهد التفاعلات بأعين مليئة بالدهشة.

نجح أحمد في الحصول على منحة للدراسة في الخارج. اندفع قلبه بالفرح، وطارت أحلامه في السماء، كطيور حرة.

سافر أحمد إلى مختبرات شهيرة، وكان يقضي أيامه في البحث والدراسة. حقق نجاحات لم يكن يحلم بها في صغره.

في آخر حياته، حصل أحمد على جائزة نوبل، وكرّمه العالم. ترك لنا درسًا مهمًا، بأن العلم هو مفتاح النجوم.