24th Dec 2025
في إحدى الأيام، كان هناك طالب اسمه علي. قال علي: "أنا لا أستطيع حل واجبي بمفردي!" كان واجبه في اللغة العربية صعبًا جدًا. شعر بالقلق ولم يعرف من يساعده. لكن زملاءه كانوا قريبين منه.
.webp?alt=media&token=3a9c24a8-9ea5-4b7e-a099-33a1144f37a4)
رأى ثلاثة أصدقاء، سارة ومحمد وفاطمة، علي وهو يبدو محبطًا. قالت سارة: "لا تقلق، علي! سنساعدك!" ابتسم علي قليلاً ووافق. كان هناك شعور من التعاون في الهواء.
.webp?alt=media&token=2333325c-0252-485e-9751-08038339dbe2)
اجتمع الأصدقاء الأربعة حول الطاولة. بدأ محمد بطرح الأسئلة. قال: "ما هو السؤال الأول؟" فكر علي قليلاً، ثم قرأ السؤال بصوت عالٍ. الجميع استمعوا باهتمام.
.webp?alt=media&token=402edd26-484d-4900-986c-d6fa141f1c85)
بدأت فاطمة في التفكير في الجواب. قالت: "لنحاول معًا، يمكن أن نجد الحل!" المملكة العربية هي موضوع يجمعهم، وبدأت الأفكار تتدفق.
.webp?alt=media&token=b44c6b52-e418-4910-ba59-b05eaf69a8a9)
كتبوا على الورق جميع الأفكار. قالت سارة: "دعونا نكتب كل شيء سوياً!" كانت الأجواء مليئة بالتعاون والمرح.
.webp?alt=media&token=5bf597df-0ad1-497f-bc09-50aecb0a587b)
عندما حلوا كل الأسئلة، شعر علي بالسعادة. قال: "حسناً، نحن نجحنا! شكراً يا أصدقائي!" وأشرق وجهه بابتسامة.
جاءت المعلمة وراتهم يعملون بجد. قالت: "أحسنتوا! أنتم مثال رائع على التعاون!" شعرت سارة ومحمد وفاطمة بالفخر.
أجابوا بصوت واحد: "شكراً، معلمتنا! نحن نحب العمل معاً!" كانت الكلمات تملأ المكان بشعور من النجاح.
في تلك اللحظة، أدرك علي أن التعاون يجعل العمل أسهل وأمتع. فكر: "أنا محظوظ بوجود أصدقاء رائعين!"
في نهاية الدرس، قرر علي أن يكتب موضوعًا عن أهمية التعاون. قال في نفسه: "لن أتمكن من فعل ذلك من دونهم!"