Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
انضم إلى علي وأصدقائه في حديقة الأحلام، حيث الفرحة والمرح، وتحقق الأماني الخاصة! قصة مليئة بالسحر والمغامرة.
كانت هناك حديقة جميلة. الحديقة كانت مليئة بالأشجار والزهور. في وسط الحديقة، كان يوجد بركة. البركة كانت تلمع في الشمس مثل اللؤلؤ.
علي, فتى صغير ذو شعر أسود, قرر أن يذهب إلى الحديقة. أخذ معه كرة حمراء وأصدقاءه. ذهبوا جميعا بسرور ومرح.
في الحديقة، وجدوا فراشات ملونة. الفراشات كانت تطير برشاقة، كأنها ترقص في السماء الزرقاء. ضحك الأولاد ورقصوا مع الفراشات.
أخذ علي يركض نحو البركة. سمع صوت المياه وهي تتساقط. كان الصوت يشبه الموسيقى، يدعوهم للقدوم واللعب.
على حافة البركة، كان هناك تمساح صغير. كان يبتسم، وطلب من الأولاد أن يلعبوا معه. لكن كان يجب عليهم أن يكونوا حذرين.
علي قال: 'لنلعب بذكاء, نبني قاربًا صغيرًا.' بدأوا يجمعون العيدان والأوراق. وعندما انتهوا، أصبح لديهم قارب رائع!
ركب علي والأصدقاء القارب. بدأوا يبحرون بحذر في المياه. كانت الأمواج تتراقص معهم، كما لو أنها تتمنى لهم النجاح.
بينما كانوا في الماء، رأوا سمكة ذهبية. كانت السمكة تتلألأ كأنها نجمة. قالت السمكة: 'هل ترغبون في تحقيق الأماني؟'
علي وأصدقاؤه تمنى كل واحد شيئاً. كل واحد أغمض عينيه وأطلق أمنيته في الهواء. تحققت الأمانى بابتسامة السمكة!
عدوا إلى البركة، واحتفلوا معًا بأحلامهم. كانوا فوق قاربهم المذهل، يستمتعون بأفضل يوم في حياتهم. الحديقة كانت لهم جنّة.
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!