Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
قصة مليئة بالألوان والمشاعر عن أربعة أصدقاء، كل واحد يمثل شعوراً مختلفاً. اكتشف معهم كيف يمكن للمشاعر أن تتداخل وتتفاعل!
في قرية صغيرة، كان هناك أربعة أصدقاء: فرح، حزن، غضب، وخوف. كانوا يسكنون كلهم في مكان واحد لكن كل واحد منهم كان يشعر بشعور مختلف.
فرح كانت تضحك وتلعب مع الأزهار. كان شعرها الطويل مثل أشعة الشمس، وملابسها كانت زاهية الألوان. كل من حولها كان يحب اللعب معها.
حزن كان يجلس وحده على صخرة. كان وجهه شاحباً وعيناه عميقتان مثل بحر هائج. كان يرتدي قميصاً رماديا وكانت عواطفه داكنة.
غضب كان يركض بسرعة، وجهه كان متجهاً إلى الأمام. كان يرتدي لباساً أحمر، وكان عابساً. صوته كان يشبه الرعد حين يغضب.
خوف كان يراقب من بعيد. كان يرتدي سترة داكنة ويضع يده أمام فمه. عينه كانت تحمل نظرة القلق، ووجهه يظهر الارتباك.
في يوم مشمس، قرر الأصدقاء أن يلتقوا. فرح جاءت أولاً، وعلى وجهها ابتسامة تضئ السماء. كل شيء تحول إلى اللون الزاهي.
بعدها جاء حزن، وكان يحمل معه ورقة مكتوبة. كتب على الورقة كيف شعر في الأيام الماضية. الأخبار الحزينة كانت تمس قلوب الأصدقاء.
ثم جاء غضب، هائجاً مثل عاصفة. صار يصرخ ويدق بيده على الأرض. لكنه شعر بشيء لم يتوقعه عندما رأى فرح تضحك.
أخيراً، جاء خوف، وعيناه تتطلعان إلى الأصدقاء. لكنه أدرك أن الأصدقاء هم عائلته، وأصبح أكثر شجاعة للإقتراب.
في نهاية اليوم، اجتمعوا جميعاً. كل واحد منهم عرض مشاعره بلغة خاصة. فرح علمتهم كيف يضحكون، وحزن علمهم كيف يتعاطفون، وغضب أظهر لهم كيف يمكن أن يهتموا بغيرهم، وخوف أدرك الشجاعة في الصداقة.
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!