11th Oct 2024
في مدرسة صغيرة، كان هناك مجموعة من الأطفال الذين يحبون اللعب. كانوا يلعبون في فناء المدرسة كل يوم. كان هناك ستة أطفال: فاطمة، علي، ياسر، سارة، ريم، وسمير.
?alt=media&token=e2ebfe0a-d2ac-474a-b7af-0c123094d9e6)
فاطمة، فتاة مفعمة بالحيوية، كانت ترتدي فستاناً ملوناً. قالت: "لنلعب لعبة الاستغماية!". هتف باقي الأطفال بالفرح وقالوا: "نعم، لنبدأ!".
?alt=media&token=f2121f5a-e89d-4971-be89-e0a417b2f7b5)
علي، ولد بشعر بني قصير، كان هو الذي سيبحث عنهم. أسدل عينيه وسار في أنحاء الفناء. بدأ العد: "واحد، اثنان، ثلاثة...".
?alt=media&token=23bbbfe5-656c-4818-b628-f288e48be640)
بينما هم مختبئون، ياسر تسلل خلف شجرة كبيرة، وسارة اختبأت خلف صندوق الألعاب. ريم وسمير قفزا خلف السياج، حيث كان هناك زهور ملونة.
?alt=media&token=cc4801dd-eb99-469f-a915-e25ef225fc27)
عندما وصل علي إلى العشرة، أحس بالتحمس. بدأ بالبحث في كل مكان، ينظر يميناً ويساراً، ويدعو أصدقاءه.
?alt=media&token=2b1de690-f50b-42c7-9bcf-f6376d5a5957)
فجأة، وجد سارة وهي تضحك، واكتشف ريم وسمير مختبئين خلف الزهور. كانوا مستمتعين بلعبتهم.
?alt=media&token=833b721a-4ff4-4ca5-95b2-13647d91c625)
ثم جاء دور ياسر، وعلي أغمض عينيه ليبدأ عدّه من جديد. "واحد، اثنان، ثلاثة...". بينما كان الجميع يختبئون بالصمت.
?alt=media&token=244c1dde-a309-4e65-bbfe-16a9cfbea03d)
الحب والصداقة في المدرسة لها أجمل ذكريات، واللعب دائماً يجمعهم معاً، لا يهم إن كانوا في المدرسة أو في المنزل.
?alt=media&token=b5538d1f-1ae1-4cb8-863b-0bab13f80ca1)
وفي نهاية اللعبة، كانوا يتجمعون ليحتفلوا بلعبهم وابتساماتهم. كل واحد منهم يشعر أنهم أفضل أصدقاء إلى الأبد.
?alt=media&token=e2c5c338-3db0-4b3b-82ec-a8c15f0fcda9)
فاطمة قالت: "في اللعب نجد السعادة، وعندما نكون معاً، يكون كل شيء ممتعًا!".
?alt=media&token=b53149f7-beee-4291-a3fb-9a43270a8c30)
