25th Jan 2025
كانت فاطمة، الطفلة البالغة من العمر 13 عامًا، تجلس في حديقة منزلها الصغيرة، تتأمل في السماء الزرقاء. "ماذا سأصبح عندما أكبر؟" سألت نفسها، بينما كانت تتخيل نفسها مثل القبطان الشجاع تجوب البحار. "أنا أريد أن أكون رائدة فضاء!" فكرت، بينما كانت النجوم تتلألأ في خيالها. لكن شرارة الشجاعة في قلبها دعتها للتفكير في المزيد.
في اليوم التالي، قررت فاطمة أن تخبر صديقتها ليلى عن حلمها. "أريد أن أكون رائدة فضاء!" قالت بفخر. ردت ليلى: "هذا رائع! يمكنك تحقيق ذلك، إذا عملت بجد!" عادت فاطمة إلى منزلها وكتبت كل أحلامها في دفترها. أبت سماءها أن يكون هناك حدود لطموحاتها.