7th Feb 2025
في قرية صغيرة، كان هناك ولد يدعى سامر. قال سامر لأصدقائه: "هل تعلمون أن الكوارث الطبيعية قادرة على تغيير العالم؟" فبدأوا جميعاً يتحدثون عن الزلازل والعواصف.
تخيلوا، في عام 1815، اندلعت ثورة بركانية في إندونيسيا. كان بركان تامبورا ينفجر بشدة، ملء السماء بالرماد. هذا الرماد حجب أشعة الشمس!
في عام 1931، في الصين، حدث فيضان رهيب. نهر يانغتسي فاض ودمر مدنًا كاملة. قال أحد السكان: "لقد غمرت المياه كل شيء!".
أخطر زلزال حدث في مقاطعة شانشي في 1556. حينها مات العديد من الناس. البناء كان داخل الكهوف، فانهارت بسرعة. صرخوا: "أي مساعدة!"
وفي 2004، زلزال تحت البحر أطلق موجات تسونامي. كانت الموجات مرعبة! كانوا يشاهدونها تتجه نحو الشواطئ. صرخ الناس: "احذروا!".
لكن، رغم كل تلك الكوارث، تعلم الإنسان. بدأوا في بناء منازل أقوى وأفضل. الجميع كانوا يقولون: "نحن على استعداد للمواجهة!".
في 2010، زلزال آخر دمر هايتي. كانت ورود الأمل تذبل، لكن الناس كانوا يتحدون الظروف. كانوا يتعاونون: "سنساعد بعضنا!".
وعندما نواجه الكوارث، نتعلم الحفاظ على مواردنا. أصبحت الدول تتعاون معًا: "نحتاج لنكون أقوى معًا!".
وفي عصرنا اليوم، نلاحظ أن الكوارث الطبيعية تتزايد. ولذلك نتعلم ونخطط للمستقبل: "سنكون مستعدين!"
في الختام، الكوارث يمكن أن تكون قاسية. لكن معًا، نستطيع أن نكون أبطال الطبيعة، ونساعد بعضنا البعض دائمًا.