15th Jan 2025
ذهب محمد إلى الحديقة برفقة قطته. "هيا، يا ميمي! لنلعب مع أصدقائنا!" قال محمد وهو يركض نحو الألعاب الملونة. كانت الحديقة مليئة بالضحك والأصدقاء. كان هناك من يلعب الكرة ومن يتأرجح، وكان محمد سعيداً جداً. لكن في لحظة من اللحظات، رأى اللعبة الكبرى وأراد أن يجربها.
صعد محمد إلى اللعبة الكبيرة وهو يضحك. لكنه فجأة فقد توازنه وسقط! "آه! ميمي!" صاح محمد وهو ينظر إلى قطته الصغيرة. كانت تدور حوله وتظهر قلقها. لكن محمد ضحك وقال: "لا تخافي، أنا بخير! لنحاول اللعب مرة أخرى!".