Loading...
Loading...
Bedtime Story
مربعات ملونة تنطلق في مغامرة سحرية، يدركون قوة الألوان الصديقة وأهمية الفرح في الحياة. قصة مليئة بالبهجة والتعلم!
في عالم بعيد، حيث الألوان ترقص، كانت مربعات ملونة تشهد الكثير من الفرح. كل مربع كان له لون خاص، يضيء في الشمس ويعكس جمال السماء.
المربع الأحمر، قوي وعنيف، كان يصرخ بكل حماس، أريد أن أكون في قلب الفرح، أن أعيش في كل لحظة من البهجة.
المربع الأزرق، هادئ وواعد، كانت تحيطه السحب وتلعب معه الرياح. أحب أن يغني أغاني البحر، ويتأمل النجوم في الليل.
المربع الأصفر، مبهج ومشرق، كان يشع مثل شمس في الصباح. كان يحب أن يرقص مع الزهور، وينشر البسمة في كل مكان.
في أحد الأيام، اجتمعت كل المربعات معًا لتنظيم حفلة كبيرة. كانوا يرقصون ويغنون، والألوان تتشابك في تناغم ساحر.
صنعت المربعات دمية مذهلة من الألوان، كانت تعكس كل ما هو جميل في الحياة. فرحت الألوان، وسعادتهم كانت كموج البحر.
وفي لحظة سحرية لم يُصدقها أحد، انطلقت المربعات في رحلة معًا، عبر السماء الزرقاء، إلى آخر الأفق، حيث يمكنهم رؤية الحياة.
عندما وصلوا، اكتشفوا عالماً جديداً، مليئاً بالألوان الأخرى. أصدقاء جدد جاءوا لمشاركتهم السعادة، من بين الألوان المشرقة.
بدأت المربعات تتعلم من الألوان الجديدة، والعالم أصبح أكبر. جميعهم غنوا معًا تحت السماء الدافئة، متعهدين أن يبقوا أصدقاء.
وعادوا إلى منزلهم محملين بالفرح، وأحلام جديدة زادت من نشاطهم. وكل مربع أعاد معه قصة جديدة، تروي عظمة الألوان وأهدافها.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!