6th Oct 2025
في فصل دراسي مليء بالفرح، وقفت ليلى بفستانها الوردي، وكانت عيونها تتألق كنجوم السماء. "هل تحلمين بأن تصبحي طبيبة أو فنانة أو رائدة فضاء؟" سألت زميلاتها بابتسامة مشرقة. "العلم هو المفتاح الذهبي الذي يفتح لكِ أبواب كل الأحلام والمهن الممتعة في المستقبل!".
ليلى كانت تفكر في مهنة طبيبة. حلمت بمساعدة الآخرين وعلاجهم. "العلم يمكن أن يجعلني طبيبة،" قالت ليلى، وكانت زميلاتها ينظرون إليها بإعجاب. فكانوا جميعاً يتخيلون أنفسهم في مهن رائعة.
"العلم يعطينا عيونًا سحرية!" صرخت ليلى وهي تمسك بعدسة مكبرة. نظرت إلى زميلاتها، ووضعت العدسة على وردة جميلة، "شاهدوا كيف تبدو الأزهار!"
"العلم يساعدنا على رؤية وفهم كيف تعمل الأشياء الصغيرة والكبيرة!" أكملت ليلى بحماس. "لماذا تنمو الأزهار؟ وكيف تضيء الكهرباء؟ العلم يجيب على كل تساؤلاتنا!"
زميلاتها بدأوا يسألون أسئلة. "كيف يتعلم الأسماك السباحة؟" سألت عائشة. "وما هو سر الطيران؟" سأل فهد. ليلى ابتسمت وأجابت، "العلم يفسر كل شيء!"
في تلك اللحظة، قررت ليلى أن تتحدث عن الكيمياء. "هل تعلمون أن هناك أشياء يمكن أن تتغير؟" قالت وهي تحكي عن التجارب. اجتذب حديثها انتباه الجميع.
رجعت ليلى إلى مقعدها، وكانت فُسحة من الابتكار والإبداع في الفصل. "لنخترع شيئًا جديدًا!" اقترحت مع زميلاتها، وكان الحماس يدب في قلوبهم.
وبدأوا يتحدثون عن أفكار لمشاريع علمية. "لدينا أفكار لمشاريع في الطقس والفضاء!" صرخت زميلة لها. كانوا جميعًا غارقين في أحلامهم.
ليلى شعرت بسعادة، "العلم هو سحر!" بدأت ترسم بعض الأفكار على ورقة، وأخبرت جميع زميلاتها أن يشاركوها أفكارهم أيضاً.
وفي نهاية الدرس، صارعت ليلى حماسها، وهي تفكر في المستقبل. علم كان المفتاح، وبفضل العلم، كانت أبواب عظيمة ستفتح لهم جميعاً.