Loading...
Loading...
Bedtime Story
في حي شعبي، يعيش سامي الذي يحب كرة القدم وليلى الفتاة التي تشجعه. قصة ملهمة تصف الصداقة والشغف بالرياضة!
في حي شعبي صغير، كان هناك طفل جميل اسمه سامي. كان سامي يحب كرة القدم كثيراً، وكان يلعب بها كل يوم مع أصدقائه. لون شعره بني وعينه زرقاء، وكان يرتدي قميصاً أحمر مع شورت أزرق. عندما كان يلعب، كان يشعر بالسعادة والفرح.
في الحي، كانت هناك فتاة اسمها ليلى. كانت ليلى تحب سامي كثيراً، وكانت دائماً تشجعه عندما يلعب كرة القدم. كان لديها شعر أسود طويل وعيون خضراء، وكانت ترتدي فستاناً زاهياً. كلما سجل سامي هدفاً، كانت تفرح وتصفق له.
ذات يوم، قرر سامي أن يلعب مباراة كبيرة مع أصدقائه. حضرت ليلى المباراة لتشجيعه، وكانت متحمسة جداً. وعندما بدأ اللعب، ركض سامي بأقصى سرعته، وكان يتخطى كل اللاعبين. في لحظة حاسمة، سجل هدفاً رائعاً، فتعالت هتافات المشجعين.
بعد المباراة، هنأ جميع أصدقائه سامي، ولكن ليلى كانت الأكثر سعادة. اقتربت منه وقالت: نعم لقد لعبت بشكل رائع! كان يجب أن تعرف أنني دائماً معك أشجعك. ابتسم سامي وشعر بالسعادة لأنها تحبه.
منذ ذلك اليوم، أصبحت ليلى وسامي أصدقاء مقربين. كانوا يلعبون كرة القدم معاً ويستمتعان بأوقاتهم. ومع مرور الوقت، فهم سامي أن حبه للعبة وكلمة ليلى الجميلة كانا يدفعانه ليكون الأفضل في كل مرة يلعب فيها.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!