Loading...
Loading...
Bedtime Story
انضم إلى لقمان الحكيم وابنه في رحلة تعليمية، حيث يعلم ابنه دروس الحياة والإيمان بطريقة ممتعة وجميلة.
كان لقمان الحكيم يعيش في قرية جميلة. كان معروفًا بحكمته العالية. كان لقمان ينظر إلى العالم بعينين مملوءتين بالحب. وعندما كان يمشي، كانت خطواته خفيفة وسعيدة.
ورغم أنه كان حكيمًا، إلا أنه كان أيضًا أبًا عطوفًا. كان لديه ابن صغير يحب اللعب ومغامرات الحياة. وكان لقمان يريد أن يعلّمه دروسًا عظيمة.
في يوم مشمس، قرر لقمان أن يأخذ ابنه إلى الجبل. بينما كانوا يمشون، بدأ يروي له حكايات عن الإيمان. قال لقمان: "الإيمان يجعلك قويًا، كالجبل الذي لا يتحرك!"
سمع ابن لقمان هذه الكلمات بوضوح. وعد نفسه أن يكون قويًا مثل الجبال. ولكن، كيف يمكن أن يكون قويًا في الحياة؟ هذا ما أراد أن يعرفه.
أخذ لقمان ابنه إلى النهر. أخبره: "انظر إلى الماء، يا بني، فهو يجري بلا تعب. كذلك ينبغي أن تكون: جريئًا وصبورًا في رحلتك!"
سأله الابن: "لكن، ماذا أفعل عندما أواجه صعوبة؟" فرد لقمان: "عندما تشتدّ الأزمات، تذكر أن الله هو معك. ارفع يديك بالدعاء!"
ثم جلسا في الظل تحت شجرة كبيرة. قال لقمان: "انظر إلى الشجرة، يا ولدي. لها جذور عميقة، تتيح لها البقاء مستقرة. يجب أن تتعلم أن لديك جذور في عائلتك!"
أجاب الابن مبتسمًا: "سأكون جذورًا قوية لعائلتي!" وعندما فكر بلقمان، شعر بحب والدته وأجداده. كان الحب هو القوة!
وعندما غابت الشمس، قال لقمان: "التعلم لا يتوقف، حتى في الليل. فالحكمة تتلألأ كنجوم السماء!"
في النهاية، عاد لقمان وابنه إلى منزلهما. كانوا معًا، وقلوبهم مليئة بالحكمة. كان لقمان الحكيم قد زرع في ابنه دروسًا لا تُنسى.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
استمتع بمغامرات الحيوانات الملونة في المحمية الصحراوية الرائعة، حيث يجتمعون لحل المشاكل مع الأصدقاء والزراعة والاحتفال!
انضم إلى زينة في مغامرتها السحرية في مدينة الأحلام، حيث تكتشف الشجاعة والصداقة وتواجه الملك الظلام!
انضم إلى زينة في مغامرتها الساحرة في مدينة الأحلام، حيث الشجاعة والصداقة تتألق في مواجهة الظلام!
تعالَ في مغامرة مليئة بالألوان مع تيمو القط المليء بالمشاغبات ونورا الكلبة الحكيمة. اكتشفوا أسرار النهر المضيء في الغابة السحرية!