24th Sep 2024
في قرية صغيرة، كانت تحيا عائلة غريبة. كانت عائلة حروف العطف، يحبون اللعب والمشاركة. كل حرف كان له دور جميل، في الترابط والمحبة كانوا يدورون حول العالم.
كان حرف الواو هو الأكبر، كان يحب أن يشارك. كان يقول: "أنا هنا لأجمعكم، يا أصدقائي الأعزاء!" برفقته كانت أختاه، "فيد " و"ثم" كن دائماً بخير.
فيد كانت تحب التنظيم، تحب كل شيء مرسوم. كانت تقول: "دعونا نرتب الألعاب، لنبدأ المتعة معاً، فكل شيء يبدو جميلاً عندما نبدأ النظم!"
ثم كان حرف الترتيب والتوازي، يتبع الجميع بلهفة. كان يهمس: "ليأتي الدور بعد الدور، لنستمتع معاً بصرخة الفرح. لنلعب، ولننسى التعب!"
وفي يوم مشمس، جاء حرف "أو" بخفة. قال: "دعونا نتخيّر، لنلعب جميعاً ماذا نحب! هل سنلعب الكرة أو نذهب إلى البحر؟ الخيار هنا حر!"
لعبت العائلة جميعاً، ضحكوا وتبادلوا الأفكار. كانوا يركضون في الحقول الخضراء، وابتهاجهم يعكس الألوان.
وفي المساء على نهر، تبادلوا القصص والأحلام. كانوا يروا قمر الليل، والنجوم تتلألأ في الفلك يتلألأ مثل الألماس.
مع كلماته العطيفة، بناء فوق الأفق الزاهر. عائلة حروف العطف، صرح من محبة ونجاح، يجمعون القلوب بدفء وتجلي.
فهل تعلمون يا أصدقاء، كيف لهذه الحروف الجميلة تنبض؟ تعالوا لنتعلم معاً، كيف تعيش الحروف المدهشة ici!
عائلة حروف العطف، لمجتمعنا هي مثال. مع دوماً يشاركون ويتعاونون، ويخلقون لحظات لا تُنسى بالفعل.