Loading...
Loading...
Bedtime Story
استمتعوا مع زهراء، الظبية الصغيرة، وفهد، الثعلب اللطيف، في مغامرة مثيرة مليئة بالصداقة والشجاعة في الغابة!
في غابة جميلة، كانت تعيش ظبية صغيرة، اسمها زهراء. كانت زهراء تحب القفز والركض بين الأشجار. في يوم من الأيام، رأت زهراء ثعلبًا جديدًا في الغابة.
الثعلب كان اسمه فهد. كان فهد ثعلبًا لطيفًا، ولكنه كان خجولًا. أرادت زهراء التعرف عليه، وقررت الذهاب إليه.
زهراء اقتربت من فهد وقالت: "مرحبا! أنا زهراء. هل تريد اللعب معي؟" فهد نظر إليها وابتسم، ثم قال: "نعم، أحب اللعب!"
بدأت زهراء وفهد يلعبان سويًا. كانوا يقفزون ويجري نحو الأزهار الجميلة. كانت زهراء سعيدة. وفهد أيضاً. كانت الصداقة تتكون بينهما.
ثم حصل شيء غير متوقع! سمعوا ضجة كبيرة. كان هناك طائر كبير يحلق في السماء. فزع فهد، فقال: "ماذا نفعل؟"
زهراء أجابت بصوت مطمئن: "لا تخف، نحن معاً! سنجد مكاناً آمناً!" هرعوا نحو شجرة كبيرة للاختباء.
اختبأوا وراء الشجرة. الطائر حلَّق بعيدًا ولم يعودوا خائفين. فقال فهد: "أنت شجاعة يا زهراء!"
ابتسمت زهراء وقالت: "وشجاعتك أيضاً! نحن أصدقاء الآن!" بعد قليل، خرجوا من خلف الشجرة وبدأوا اللعب مرة أخرى.
رغم أن زهراء كانت ظبية وفهد كان ثعلبًا، إلا أن صداقتهما كانت قوية. كانوا يلعبون يوميًا ويمرحان معًا.
وهكذا، عاشت زهراء وفهد في سعادة، وعرف الجميع أن الصداقة أحيانًا تأتي من أماكن غير متوقعة.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
يكتشف طفلان، حزين وسعيد، أهمية الصداقة وكيف تستطيع أن تجلب السعادة من الحزن. انضم إليهما في مغامرة اللعب والمشاعر.
انضم إلى أحمد وسموكي في مغامرة مرحة مليئة باللعب والاكتشافات. استمتع بأوقاتهم معًا في الحديقة!
اكتشفوا مغامرة الفتاة ظبية في الروضة، حيث الزهور والفراشات وأصدقاء جدد. قصة مليئة بالسعادة والطبيعة!
استمتعوا مع زهراء، الظبية الصغيرة، وفهد، الثعلب اللطيف، في مغامرة مثيرة مليئة بالصداقة والشجاعة في الغابة!