Loading...
Loading...
Bedtime Story
انضم إلى حسام وسامي في رحلة مثيرة من الصداقة، حيث يكتشفان مغامرات جديدة تحت شجرة كبيرة. كيف يمكن للصداقة أن تكون درعًا لهما؟
في قرية صغيرة، هناك صبي يدعى حسام، كان لديه قلب كبير وأحلام واسعة. كل يوم بعد المدرسة، كان يجلس تحت شجرة كبيرة في ساحة القرية يقرأ الكتب. يومًا ما، جاء صبي جديد اسمه سامي. كان خجولاً، وعيونه زرقاء مثل السماء.
أحس حسام أنه يريد أن يتعرف على سامي، فأخذ كتابه وذهب للجلوس بجانبه. بدأوا يتحدثون عن القصص والأبطال. كان سامي يحب القصص الخيالية تمامًا كما يحبها حسام. كل يوم، أصبحا يقرآن الكتب معًا تحت الشجرة.
تطورّت صداقة حسام وسامي وأصبحا مثل الأخوين. في أيام السبت، كانا أبناء الصحراء يجوبان الأرجاء ويستكشفان مغامرات جديدة. كانا يجمعان الزهور البرية ويحلمان بمغامرات عجيبة.
ثم جاء يومٌ عاصف. قررت الرياح أن تلعب بهما. لكن الصديقان لم يكن في ذهنيهما الخوف، بل استخدما ذكاءهما وبنوا ملجأ من الأغصان. ضحكا معًا لأنهما كانا في أمان. الصداقة كانت مثل درع تحميهما.
بعد العاصفة، ظهر قوس قزح جميل. نظر حسام إلى سامي وقال: "الصداقة مثل هذا القوس. تجلب الألوان لقلوبنا حتى في الأوقات الصعبة." ابتسم سامي وأجاب: "دائمًا ستكون هنا بجواري."
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!