12th Jan 2025
في بيت الأسطى سليم، دخل خالد وقال: "بابا، أنا مش لوحدي! أنا معايا أصحابي، وهنجرب حظنا!" وعندما سمع الأستاذ سلطان صوت الشجار من بيت الأسطى سليم، نظر بحزن. قرر أن ينزل إلى المقهى وينتظر سليم ليحدثه عن ذلك.
في المقهى، جلس الأستاذ سلطان بجوار الأسطى سليم وسأله: "مالك يا سليم، ما أنت متعود على كده؟" رد سليم: "الواد عاوز يروح إيطاليا ويشتغل هناك، لكن..." وبدأت القصة تتحول إلى قلق وخوف على خالد. تعلم سلطان أن هناك طرق أسوأ للهجرة، فتحدث مع روى ابنه عن أهمية التفكير قبل اتخاذ القرار.