Author profile pic - Salim Al Khatri

Salim Al Khatri

5th Oct 2024

قصة جزم الفعل المضارع

كان هناك يوماً في الغابة الصغيرة، حيوانٌ ذكيٌ يُدعى فيل. كان هذا الفيل يحب اللعب مع أصدقائه وقد جاء بفكرة جميلة.

فيل كبير في غابة مع أصدقاءه الحيوانات، يعبر عن الحماس والفرح، تحت أشجار خضراء وصغيرة، أسلوب فني دقيق، ألوان زاهية، جو مرح، جودة عالية

''دعونا نلعب لعبة جديدة!'' قال الفيل بحماس. أصداء صوته انطلقت بين الأشجار، مضيئةً بفرحة الجميع.

قرد ميمو يبدو حزيناً قليلاً، يستمع إلى الفيل في ظل شجرة كبيرة، التعبير على وجهه يوضح القلق، ألوان دافئة، احتواء للضوء، عالي الجودة

لكن أحد الأصدقاء، قردٌ يُدعى ميمو، كان يشعر بالقلق. ''ما هي القواعد؟'' سأل ميمو بخوف. أراد أن يعرف كيف يلعب بشكل صحيح.

فيل يشرح الأفعال المضارعة، يرتدي نظارات ويبتسم، بلاط ملون حوله، جو تعليمي، ضوء ناعم، جودة عالية، تنبيه بصري جميل

''سأعلمكم جميعاً!'' قال الفيل. ''الخطوة الأولى هي أن نفهم 'الفعل المضارع' وما له من أهمية!''

رسوم توضيحية لما يشير إليه الفيل، أفعال مضارعة مثل 'أكتب، ألعب' مكتوبة بخط جميل، ألوان مشرقة، يحيط بها رسومات حيوانات مرحة، جودة عالية

أخبر الفيل أصدقائه أن الفعل المضارع هو فعل يحدث في الوقت الحاضر. كان مثالاً واضحاً: ''أكتبُ، أقرأُ، ألعبُ!''

إضافة حرف لا لفعل مجزوم، مثال على 'لا أكتب' مكتوب بحجم كبير، ميمو يطرح السؤال بموقف فضولي، ألوان جذابة، جو مرح، جودة عالية

ثم جاء دور الجزم. قال الفيل: ''إذا أضفنا حرفاً مثل 'لا'، يصبح الفعل مجزومًا!'' فسأل ميمو: ''كيف يعني هذا؟''

الأصدقاء جميعًا يملكون جملهم الخاصة مكتوبة في الفضاء، يفرحون معاً ويضحكون في الغابة، شعور جماعي بالسعادة، ألوان مبهجة، جودة عالية

أجاب الفيل: ''مثلاً: لا أكتبُ، لا ألعبُ، وها نحن ننطلق!'' بدأت الأصداء تعود مع كل جملة، وانطلقت ضحكات الأصدقاء.

مشهد نهائي للأصدقاء بعد اللعبة، يبتسمون بأفواه مفتوحة، قرود وفيلة تفرح، أشعة الشمس تسلط على الوجوه السعيدة، جو مفعم بالحياة، جودة عالية

بعد ذلك، قرر الأصدقاء تشكيل جمل خاصة بهم. قال ميمو: ''لا أكلّف نفسي أكثر!'' فضحك الجميع مرة أخرى.

فيل يرتدي قبعة مدرسية ويبتسم، يشير برفق للأصدقاء حوله، شجرة علياء ترافقه، جو من التعلم والإبداع، جودة عالية, تفاصيل دقيقة

انتهت اللعبة مع التصفيق والتهاني، وعلم الأصدقاء درساً مفيداً. من ذلك اليوم، كانوا ينادون الفيل بـ ''معلم الأفعال!''

وعاش الأصدقاء في سعادة، يلعبون معاً ويعلّمون بعضهم البعض، حيث كانوا يعرفون الآن ما هو الفعل المضارع وميزاته السعيدة.