Loading...
Loading...
Bedtime Story
في غابة مليئة بالألوان، يظهر القنفذ هاني بلطفه وجمال أخلاقه رغم أشواكه، قصة عن قبول الذات والصداقة الحقيقية.
كان هناك قنفذ صغير يُدعى هاني. هاني كان مختلفًا لأنه كان يغطي جسده أشواك حادة. بالرغم من ذلك، كان قلبه كبيرًا ولطيفًا جدًا. في يومٍ من الأيام، كان يتجول في الغابة عندما شاهد وردة جميلة مميزة.
عندما اقترب هاني من الوردة، سمع صوتًا يبكي. فزع هاني وسأل: “من هنا؟ لماذا تبكين؟” أجابت الوردة، “أنا حزينة، لا يرد على أحد! الجميع يخاف من أشواكي.”
شعر هاني بالأسف للوردة. قال لها: “لا تبكي، سأكون صديقك! لا تظني ان شِكْلي المخيف يمنعني من أن أكون لطيفًا.” ترددت الوردة لكن هاني كان صادقًا في كلماته.
هاني واصل الحديث مع الوردة، وعلى الرغم من مظهره، بدأوا يتبادلون القصص. هاني شاركها قصص عن مغامراته في الغابة وكيف يمكن أن تكون الحياة جميلة إذا نظرنا جيداً.
بعدها، قرر هاني أن يأتي كل يوم لزيارة الوردة. وسرعان ما أصبحا أصدقاء، وبدأ الآخرون يرون كيف يمكن للقنفذ أن يكون لطيفًا ومحبوبًا، بغض النظر عن أشواكه.
تقول الوردة: “إذا كنت لطيفًا من الداخل، فسيحبك كل الكائنات، دعني أريك أن في العالم ألوان رائعة!”
وفي يوم من الأيام، جاءت فراشة ملونة لتزور الوردة. عندما رأت هاني، خافت قليلاً، لكن الوردة قالت لها: “لا تخافي، هاني هو صديقي!”
الفراشة اقتربت وتعرفت على هاني، وعندما استمعت إلى قصصه، أدركت أنه ليس كما ظننت. بدأت في اللعب مع هاني، واتضح أنه لطيف للغاية.
تقبل الجميع القنفذ بعد ذلك، وأصبح هاني محبوبًا في الغابة. أظهر لهم أنه من المهم أن نرى القلوب وليس المظاهر.
الوحدة التي أحاطت بهم كانت جميلة، تعلموا أن القبول والصدق ينشران الحب بين الكائنات، فرحت الوردة وابتسم هاني في سعادة.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
في صباح جميل، تبدأ مغامرة أم سالم والهدهد لتنظيم سباق الطيور، لكن التحديات تثير عواطفهم. اكتشاف حلول وإبداع مع الأصدقاء لتحسين المحمية.
في سباق الأصدقاء، يتعاون الأصدقاء لحماية البيئة وتنظيم سباق ممتع للطيور، حيث ينشرون رسائل إيجابية ويحتفلون بجمال الطبيعة!
استمتع بمغامرة محمد في تعلم السنع والتقاليد الإماراتية مع عائلته. انضم إليه وهو يكتشف أهمية التحية والقيم منذ الطفولة!
رحلة عائلية في الإمارات مع جد حكيم وطفل يكتشف المغامرات، قصة مليئة بالحب والفن، تُرشدنا بأهمية القصص والتقاليد.