Loading...
Loading...
Bedtime Story
قصة مريم، الفتاة الصغيرة التي استخدمت الألوان لإدخال السعادة والفرح إلى قرية حزينة، مما يجلب الأصدقاء معًا.
في قديم الزمان، كان هناك قريتين. كانت واحدة منهما زاهية بالألوان والأشجار، بينما كانت الأخرى حزينة وبالية. عاش في القرية الملونة أطفال يلعبون كل يوم، وكانت أصوات ضحكاتهم تملأ الأرجاء. أما في القرية الأخرى، فكان الناس يتجولون في صمت وبحزن.
ذات يوم، قررت فتاة صغيرة من القرية الملونة، اسمها مريم، أن تساعد القرية الحزينة. كان لديها قلب كبير، وكانت تحب أن ترى السعادة في عيون الآخرين. فتحت مريم عينيها على العالم وعرفت أنها تستطيع تغيير كل شيء.
ذهبت مريم إلى القرية الحزينة حاملة سلة من الألوان. عندما وصلت، استقبلها الناس بنظرات متفاجئة. بدأت تخبرهم قصصاً وضحكاتها تأسر قلوبهم. لكن الأهم كانت ألوان رسوماتها التي أصبحت تضيء جدران القرية.
مع مرور الوقت، بدأت القرية الحزينة تتغير. رسم الجميع الجدران مع مريم، وتملأ الألوان كل زاوية. المشاعر السعيدة عادت، وأصبحت ضحكات الأطفال تملأ الهواء. اكتشفوا أن الألوان ليست فقط في الرسومات، بل في قلوبهم أيضاً.
في النهاية، أصبحت القريتين أصدقاء. تعلمت القرية الحزينة كيف تكون سعيدة، واحتفالوا معاً بالحب والصداقة. وعادت الأصوات والضحكات تملأ الأرجاء، حيث كانت ألوان الفرح تعكس جمال الحياة.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!
انطلق في مغامرة مليئة بالفرح مع سامي، الولد الشجاع الذي يرتدي زي الأشبال، واستمتع بجمال فلج الجيلة!
في ولاية صور، ولد صغير بجانب فلج الجيلة يكتشف جمال الطبيعة والأصدقاء الجدد. تعالوا معه في هذه المغامرة الجميلة!
انضم إلى وداد الصغيرة في مغامرتها مع الكرة الذهبية التي تجلب السعادة والفرح لجميع الأطفال! تجربة سحرية مليئة بالموسيقى والصداقات.