Bedtime Story
قصة التولة تقدم مغامرة مثيرة عن طفل ترك وحيدًا وتعلم كيف يجد السعادة من جديد على الرغم من مصاعبه. تحكي عن الحب والأمل.
تُرك الطفل الوليد، الذي يُدعى التولة، على أبواب المسجد الصاخب في السوق العربي. كانت السماء زرقاء والشمس مشرقة، والناس يمرون بسرعة. لكن التولة كان وحده، ينظر حوله بعينيه الكبيرتين، حزينًا لأنه لا يعرف من سيعتني به.
كبر التولة في مكان لم يشعر فيه بالحب. كان قلبي ثقيلاً بالمشاعر السلبية، وكان يخاف من كل شيء. وعندما حاول أن يكون سعيدًا، كانت الأفكار القاسية تعود إليه، تجلب له الألم.
أصبح التولة غير سعيد، وسرعان ما جذب الحزن إليه. لكن هناك شخصًا واحدًا يحاول مساعدته، وهو والدته بالتبني، التي لم تعرف عن ماضيه. كانت تُحبّه وتحضنه، لكنها لم تعرف كيف تساعده بالفعل.
ذهب التولة يومًا ما إلى مغامرة في الحديقة. رأى الأطفال يلعبون ويضحكون، ولكنّه شعر بالوحدة. بينما كان يجلس تحت شجرة كبيرة، بدأ يفكر: هل يمكن أن يكون جزءًا من عائلتهم؟
أحس التولة بشيء بديع يتدفق في قلبه. تعلم أنه يجب عليه أن يبحث عن السعادة في داخله. وبتشجيع والدته، بدأ يكتب قصائد من مشاعره. وفي هذه اللحظة، اكتشف أن بإمكانه أن يكون سعيدًا ويحب من جديد.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.
انضم إلى ليلى، ضابطة الشرطة الشجاعة، في رحلة مثيرة إلى الانتصار على قلبها وعقلها في قصة حب غير تقليدية مع مجرم.
تعرف على علي وفيصل، في قصة عن افتقار الطعام والمرح. كيف أقنع فيصل علي أن الطعام يمكن أن يكون ممتعًا؟
تعرف على معنى الزواج مع سامي وأمه. اكتشف الحب والاحترام في الحياة الأسرية وكيف تساعدنا العائلة على العيش بسعادة.