Loading...
Loading...
Bedtime Story
قصة ملونة عن الصداقة والاختلاف بين الألوان الساخنة والباردة، وكيف يمكن أن تتعاون لتصنع جمالاً معاً.
في قرية نائية، عاشت ألوان غريبة. كانت الألوان الساخنة تضيء الشمس، بينما كانت الألوان الباردة تهدئ القلوب. كل لون كان له شخصية خاصة وأحلام كبيرة.
الأحمر كان يعيش في قلب النار، فرحًا ومشعًا، يدعو الجميع للرقص في حفلات السعادة. كان يزهر في كل مكان ويشع بالنشاط.
الأزرق كان يسكن في البحر العميق، يحكي قصص الأمواج والنجوم. دائمًا ما كان هادئًا، وكان يحب الغناء للمشاعر.
في يوم من الأيام، حصلت مشكلة في القرية. الألوان الساخنة كانت تغضب، والألوان الباردة كانت تحزن. صوت صراخ الألوان وصل إلى السماء.
قرر الأحمر أن يتحدث مع الأزرق، فقال: "لماذا نحن مختلفون يا صديقي؟". الأزرق أجاب، "لأن لكل لون مكانه، لكننا بحاجة إلى التفاهم."
اجتمعوا في ساحة القرية ليتحدثوا. ظهر البرتقالي حباً جديداً، وكان يمتزج بين الإثنين، يضيء بحماس وفي نفس الوقت يهدئ الروح.
قال البرتقالي: "دعونا نجدد صداقتنا. لنقلل من الفوضى، ونبني جسرًا من الألوان. سوياً، سنكون أقوى وأجمل!"
وبدأ جميع الألوان في العمل معًا، وكل لون يأخذ دورًا. أصبحت القرية متناغمة، تحوي تناغمًا بين الألوان. بدأ كل لون يبتسم بنور الحياة.
منذ ذلك اليوم، عاشت الألوان في حب وسعادة، تجمعهم قوس قزح، وكان كل لون يعبر عن قصته بطريقة فريدة.
وهكذا، أدركت الألوان أن الاختلاف أحيانًا هو سر الجمال. وبدأت تحيا كتفاً إلى كتف في القرية، معززين أخوتهم برحمات الألوان.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!