26th Aug 2025
في قرية سعيدة، كان العيد يقترب. قال أحمد excitedly: "يا أصدقائي! لنذهب إلى ساحة الألعاب!" الجميع وافق وبدأوا في التحضير. ارتدوا ملابس جميلة وتحققوا من أن البالونات جاهزة.
وصل الأطفال إلى ساحة الألعاب. كانت مملوءة بالألعاب الملونة. ضحك الأولاد وهو يتحدثون مع بعضهم: "انظروا إلى الأرجوحات!" قالت ليلى: "لنلعب أولًا!"
لعبوا جميعًا في الأرجوحات والدوّارات. كانوا يهللون ويضحكون. بينما كانوا يلعبون، بدأت الرياح تعصف بالبالونات. قال أحمد: "انظروا! إنها تطير بعيدًا!"
بالونات ملونة، حمراء وزرقاء وصفراء، بدأت في التحليق في السماء. علق ياسر: "أريد بالونة زرقاء!" بينما حثتهم الرياح على متابعة البالونات.
تركت البالونات المدينة وذهبت بعيدًا عن أنظار الأطفال. سألوا: "أين تذهب البالونات؟" استجاب الكبار، "تذهب إلى مكان بعيد، ولكن لننسى البالونات! لنستمتع بالعيد!"
أحضرت ليلى كعكة كبيرة. قالت: "هذه كعكة العيد!" أخذ الأطفال شريحة من الكعكة وبدأوا بالاحتفال معًا، ضحكهم كان ينشر الفرح في الهواء.
وقفت سارة وقالت: "لنلعب لعبة جديدة!" الجميع وافق وكانوا جاهزين. تحملت روح المنافسة بينهم لكنهم كانوا أصدقاء دائمين.
بعد اللعب، اجتمعوا جميعًا ليروا الألعاب النارية. انطلق لون من الشرارات. صرخ الأطفال: "واو!" كانت اللعب والألعاب هي روح العيد.
فجأة، أخبرهم الكبار: "حان الوقت للعودة إلى منازلكم!" لكن الأطفال كانوا مشغولين بالتخطيط لعيد آخر مثل هذا.
توجه الأطفال عائدين إلى منازلهم، ما زالت البالونات تحلق في السماء. ومع مرور العيد، علموا أن لحظات السعادة ستبقى في قلوبهم دائماً.