Loading...
Loading...
Bedtime Story
Story of Ghazi Al-Qusaybi and his journey of feeling homesick in a new city, showcasing friendship, poetry, and the beauty of new experiences.
كان غازي القصيبي شاعراً وفيلسوفاً، عاش في بلاد غريبة. كان له قلب عظيم، مليء بالأحلام. وفي كل مكان، كان يحمل ذكرياته الجميلة.
ذات يوم، غادر غازي إلى مدينة جديدة. كانت الشوارع مزدحمة، والأضواء تلمع في الليل. شعر بغربة كبيرة، ولكن قلبه كان مليئًا بالأمل.
في مدينته الجديدة، بحث عن الأصدقاء. قابل فتًى صغيرًا، اسمه سامي. سامي كان لطيفًا، وابتسامته كانت رائعة. أصبحا أصدقاء بسرعة.
ذهب غازي وسامي في مغامرات، استكشفا الأماكن معًا. زارا الحدائق، ولعبا في الشوارع. ضحكتهما كانت تملأ الأجواء.
في يومٍ، كان السماء زرقاء صافية. قرر غازي أن يكتب قصيدة عن الغربة. استخدم كلمات جميلة تصف شعوره، وكتب عن الأمل والسعادة.
قال في قصيدته: "الغربة قد تكون قاسية، لكن الأصدقاء يجعلونها رائعة!" شعر بأهمية الصداقة في التغلب على الصعاب.
تعلّم غازي من سامي الكثير عن عادات المدينة وتقاليدها. اكتشف الفنون والطعام، والتاريخ الغني الذي يرسم المكان.
تشجع غازي على مشاركة قصائده وحكاياته. أحبه الجميع، وأصبح معروفاً بشاعره. لطالما كانت كلماته تحمل الضوء في قلوب الناس.
أنشأ غازي مهرجانًا سنويًا للشعر، حيث يجتمع الجميع للاستماع. كانت الأغراض مفعمة بالشغف والحب، يكتبون وينشدون بمشاعر قوية.
في النهاية، أدرك غازي أن الغربة قد تكون جميلة عندما نجد الأصدقاء، وأن الكلمات والأحلام يمكن أن تأخذنا إلى أماكن جديدة.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!