Loading...
Loading...
Bedtime Story
استعد للانطلاق مع علي النجيب في صباح مليء بالنشاط والحماس! دعنا نتعرف على تفاصيل يومه السعيد في المدرسة.
يستيقظ الطالب النجيب علي ذو التاسعة من عمره من نومه. ينظر حوله وهو يتأكد من أن الشمس قد أشرقت. يقف نشيطًا ويبدأ بترتيب سريره الجذاب، حيث يحل الألوان الزاهية من الأغطية. بعد أن انتهى من ترتيب سريره، ينطلق إلى المغسلة.
يصل علي إلى المغسلة ويغسل أسنانه بحماسة. يمسك الفرشاة ويضع عليها المعجون، ثم يبدأ في تفريش أسنانه برتم جميل. في كل مرة يفرش فيها أسنانه، يتخيل أنه يغني أغنيته المفضلة. الدردشة مع نفسه تجعل الوقت يمر بسرعة.
بعد تنظيف أسنانه، يتوجه علي نحو المطبخ ليجهز نفسه لوجبة الإفطار. العطر الجميل لرائحة الخبز المحمص يملأ الأجواء. جده يجلس على الطاولة ويتحدث معه عن مغامراته بجدية ويسر، ويشاركه أفكاره حول المدرسة.
يتناول علي فطوره وهو يشعر بالنشاط والحيوية. يبدأ يومه بابتسامة واسعة، ويعرف أنه مستعد لمواجهة تحديات المدرسة. يحمل حقيبته الثقيلة ويضع فيها كتبه وأدواته المدرسية.
يخرج علي من المنزل ويتجه إلى المدرسة بحماس. الشارع مليء بالأصدقاء، ويدردشون حول الأحلام الكبيرة. يقول لنفسه أنه سيكون عالمًا يومًا ما، مستعدًا لمغامرات جديدة في المدرسة.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
انضم إلى المغامرة مع الهدهد وأصدقائه في المحمية الصحراوية حيث يجرون سباق الطيور مع الفرح والألوان الزاهية!
في مغامرة مثيرة وإيجابية، يتعاون أصدقاء البيئة في حماية محمية طبيعية مدهشة من التهديدات، ويقيمون مهرجانات ونشاطات ممتعة!
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.