Loading...
Loading...
Bedtime Story
انضم إلى المغامرة مع الهدهد وأصدقائه في المحمية الصحراوية حيث يجرون سباق الطيور مع الفرح والألوان الزاهية!
في بلد عربي معزول، كانت هناك محمية صحراوية جميلة. يوم مشمس كان يجلب السعادة للجميع. لكن الهدهد كان حزينا. فكر في صديقه طائر أم سالم واحتاج إلى المساعدة.
أم سالم، طائر جاد وذكي، قرر أن يساعد الهدهد. طلبا من الثعلب الحكيم أن يجتمعوا. اجتمعوا عند البحيرة ليخططوا سويا لمسابقة الطيور.
بمساعدة الثعلب الحكيم، قرروا تحديد مضمار السباق. وضعوا خططًا وأفكارًا لجعل السباق ممتعًا. بدأ الاعداد لجميع الطيور المستعدة للمشاركة.
بدأوا بوضع الشعارات في كل مكان. كانت الألوان زاهية والصور جذابة. قالت أم سالم: "سيكون يوماً مميزاً للجميع!"
صنعوا بوابة جديدة للسباق. كانت البوابة جميلة مزينة بالألوان. لعب الأطفال حولها وساعدوا في التحضير.
ذهب الجميع لزراعة بعض الزهور في الأراضي القاحلة. بأنفسهم، جَعَلَت الزهور الأرض أكثر جمالاً. الغزلان كانت تشاهد وتستمتع بالمنظر.
ثم بدأوا بصبغ الأحجار بألوان زاهية. أصبح المكان مليئًا بالألوان. كانت الأحجار الملونة كالألوان في قوس قزح.
أخيرًا جاء يوم السباق! كانت الطيور مليئة بالفرح والسرور. انطلقت الطيور بسرعة في السباق مع موسيقى مرح.
اجتمعت الطيور والأطفال والغزلان والثعلب الحكيم حول البحيرة. غنوا ورقصوا فرحين بما حدث في المحمية الصحراوية.
كانت تلك اللحظة رائعة، وصنعوا الذكريات الجميلة سوياً. وعاد الهدهد سعيداً مع أصدقائه.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
انضم إلى المغامرة مع الهدهد وأصدقائه في المحمية الصحراوية حيث يجرون سباق الطيور مع الفرح والألوان الزاهية!
في مغامرة مثيرة وإيجابية، يتعاون أصدقاء البيئة في حماية محمية طبيعية مدهشة من التهديدات، ويقيمون مهرجانات ونشاطات ممتعة!
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.