Loading...
Loading...
Bedtime Story
تجربة فريدة لنجم صغير يحلم بأن يكون كبيرًا، لكنه يدرك أن الجمال يكمن في كونه نفسه، ويشع نور السعادة والفخر!
في السماء البعيدة، كان هناك نجم صغير يدعى لؤلؤ. كان لؤلؤ يحلم بأن يصبح نجمًا كبيرًا مثل نظرائه في الفضاء. كان ينظر إلى النجوم الكبيرة ويشعر بالحسد، ويتمنى أن تتألق بعيدًا مثلهم. يومًا ما قرر أن ينطلق في رحلة للبحث عن طريقة ليصبح نجمًا كبيرًا.
خلال رحلته، واجه لؤلؤ كوكبًا غريبًا مليئًا بالألوان والعجائب. كانت هناك أزهار ترقص مع الرياح، وعصافير تغني أروع الألحان. اندهش لؤلؤ من جمال الحياة على هذا الكوكب، لكن استمر في سعيه ليصبح نجمًا كبيرًا.
في تلك الأثناء، التقى بُدو، رجل سطوعي، أخبره أن الجمال لا يكمن في الحجم، بل في الضوء الذي تنشره. قال له بدو: "كل نجم، سواء كان صغيرًا أو كبيرًا، له دوره في السماء". أدرك لؤلؤ أن عليه أن يتعلم كيف يضيء بأفضل الطرق.
عاد لؤلؤ إلى السماء بعد ما تعلمه. بدأ يضيء بشكل مختلف، حيث صارت نوره تتدفق في جوانب متعددة، مما جعله أكثر إشراقًا. الآن كان بوسعه إضاءة المناطق القاتمة كما فعلت النجوم الكبيرة، وبدا كأنه يستمتع بكونه نجمًا صغيرًا.
فهم لؤلؤ الآن أن كونه نجمًا صغيرًا ليس عيبًا، بل هو نعمة خاصة. وقد بدأ في نشر ضوء الفرح والأمل في كل مكان، وصار يضيء الجوانب السعيدة من السماء. وهكذا، تعلّم أن السعادة تكمن في كونه نجمًا صغيرًا يستمتع بنور حياته.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
انضم إلى الهدهد وأصدقائه في سباق مفعم بالفرح حول حماية البيئة، حيث يجتمع الأصدقاء لتخطيط مستقبل مشرق، احمي وطنك!
في سباق الأصدقاء، يجتمع طيور وأصدقاء الطبيعة لحماية المحمية من التلوث وإنشاء سباق مليء بالمرح والإبداع. دعونا نحافظ على البيئة!
في جلسة عائلية، تتحدث بنة وآمنة مع والدتهم سلامة وجدهما سند حول السنع الإماراتي، وفجأة يدخل أخوهما محمد ويحمل هاتفه. هل سيستطيع الجد سند استعادة انتباهه؟
انضم إلى حرف ق في مغامرة رائعة حيث يبحث عن أصدقاء ويساعد السمكة في النهر، اكتشف سرّ الصداقة!