Bedtime Story
محمد ووليد توأمان في مغامرة ملونة! تعلم وليد أن العلم ممتع مثل الحلوى بفضل أخيه النشيط محمد!
محمد ووليد توأمان في عمر سبع سنوات. في الصف الثالث، كان محمد حركيًا ونشيطًا يحب التعلم. بينما ولید، كان عكسه تمامًا، لا يهتم بدروسه. قضى ولید وقته في مشاهدة التلفاز، وأحب الحلوى كثيرًا.
في يوم مشمس، قرر محمد أن يأخذ وليد في مغامرة. وقال: "لنخرج ونستكشف العالم الخارجي!" لكن وليد كان مشغولًا بمشاهدة برنامجه المفضل ولم يكترث.
تفكر محمد قليلًا، ثم قال: "هل تعرف أن هناك حديقة قريبة تحتوي على أزهار ملونة؟" انتبه وليد وفكر: "أزهار؟ أريد أن أراها!".
في طريقهم إلى الحديقة، واصل محمد الشرح عن الألوان المختلفة وكيف ينمو الزهور. أبدى وليد اهتمامًا، وبدأ يسأل أسئلة.
عندما وصلوا إلى الحديقة، انبهر وليد بجمال الألوان. شاهد زهورًا زاهية، وبدأ يجري هنا وهناك. بدأ يتعلم كيف يعتني بالنباتات.
فجأة، جلس محمد مع وليد بجوار زهرة زرقاء جميلة. قال: "كل زهرة تحتاج إلى الحب والعناية، مثل دروسنا!" ابتسم وليد.
مرت الأيام، وبدأ وليد يكتشف جمال التعلم. قرر أن يساعد محمد في دروسه، وأصبح أكثر اهتمامًا.
بينما عادوا إلى المنزل بعد يوم مليء بالمغامرات، شكر وليد محمد. "أنا سعيد لأنك أخذتني!"
منذ ذلك الحين، واصل التوأمان استكشاف العالم معًا، وتحول وليد إلى طالب متميز.
في النهاية، أدرك وليد أن التعليم مثل الحلوى، يمكن أن يكون ممتعًا ولذيذًا. فرح محمد لنجاح أخيه. انطلقوا في مغامرات جديدة كل يوم.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
انضم إلى مجموعة من الأصدقاء السحريين في مغامرة مليئة بالقوى السحرية. اكتشف كيف يمكنهم حل المشاكل في قريتهم بطرق مدهشة!
علي، الفتى المغامر، يسافر عبر الزمن ويكتشف عصورًا مختلفة، يتعلم دروسًا عن الشجاعة والصداقة في رحلته المثيرة!
انضموا إلى الأسد والفأر واحتفلوا بالصداقة! كيف أنجح فأر صغير في إنقاذ أسد كبير؟ قصة تعليمية عن الصداقة والشجاعة.
انضم إلى سامي، الفارس الشجاع، في مغامرة ملحمية للبحث عن الملك الضائع. رحلة مليئة بالشجاعة، الأصدقاء، والصداقات الجديدة!