Loading...
Loading...
Bedtime Story
انضم إلى راشد، الطفل المحب لوطنه، يكتشف جمال علم الإمارات. اشعر بالفخر معه وكن جزءاً من مغامرة مليئة بالألوان والفرحة!
كان راشد طفلًا صغيرًا يحب بلاده كثيرًا. كل يوم يستيقظ فرحًا ليشاهد علم الإمارات يرفرف. في المدرسة، كان يراقب ألوان العلم الجميلة في الفصول. الأحمر والأخضر والأبيض والأسود، كانت تلمع كالأحلام.
في يوم من الأيام، أقيمت احتفالية في المدرسة. جاء الجميع ليتحدث عن العلم. ومع كل كلمة، كان قلب راشد ينبض بفخر. قال المدرس: "العلم هو رمز الوطن، يجب أن نرفع علمنا عالياً!"
في الساحة، تجمع الأطفال، ورقصوا حول العلم. كان راشد بينهم، يرفع العلم عالياً، وابتسامته تضيء وجهه. كان الجميع يرددون، "ارفعة عاليا ليبقى شامخا!"
ذهب راشد مع أصدقائه إلى منزله. وهو يمشي، كان يرى الأعلام على أسطح المنازل. قال: "إنها تعبر عن حب الوطن!". وبدأ يفكر كيف يمكن أن يعبر عن حبه هو أيضًا.
في البيت، رسم راشد علم الإمارات بألوان زاهية. كان يرغب في أن يراه الجميع. أظهر اللوحة لأمه، فقالت: "ما أجمله!". تشجع راشد ليعرضه في المدرسة.
في صباح اليوم التالي، أخذ الراسم إلى المدرسة. كانت ورود العلم مزهرة بين أصدقائه. كل واحد كان يحب العلم ويحترم ألوانه. أشار راشد بأصابعه للألوان.
روى راشد قصة العلم. فقال: "عندما أرى الألوان، أشعر بالفخر، لأنني إماراتي!". وكانت أصوات الأطفال تعلو بالمشاركة. كانت لحظات جميلة ولا تُنسى.
بعد المدرسة، قرر راشد كسر الروتين. أخذ علمًا صغيرًا وذهب إلى الحديقة. هناك، انطلقت الطائرات، ورفرف العلم في السماء. فكر في كل ما تمثله الألوان.
أراد راشد أن يشارك الجميع حبه لوطنه. لذا قرر أن ينظم يوم العلم في حيه. قال: "دعونا نرفع العلم معًا!". شعر بسعادة كبيرة.
في يوم الاحتفال، اجتمع الجميع، ورفرف العلم في كل مكان. كان هناك ضحك وألعاب وألوان. شعر راشد بأنه جزء من شيء كبير, عندها قال مقولته: "ارفعة عاليا ليبقى شامخا!".
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
انضم إلى بادي القنفذ في مغامرة صحراوية مليئة بالحكمة والأصدقاء! تعلم عن أسرار الصحراء وطعام الحياة.
في سباق الأصدقاء، يجتمع طائر الهدهد وأم سالم والأصدقاء لحماية المحمية الصحراوية وتنظيم سباق الطيور ممتع وذو مغزى.
انضمي إلى أمنة في روضة الأطفال حيث تتعلم السنع مع المعلمة بشرى وأصدقائها، قصة مليئة بالمرح والإلهام حول اللطف والمشاركة!
تدور القصة حول ميادة وأولادها الأربعة، الذين يحلمون بأحلام كبيرة. العائلة مليئة بالحب والدعم، مع كل واحد يسعى لتحقيق طموحاته.