Bedtime Story
يكتشف طفلان، حزين وسعيد، أهمية الصداقة وكيف تستطيع أن تجلب السعادة من الحزن. انضم إليهما في مغامرة اللعب والمشاعر.
كان هناك طفلان، حزين وسعيد. حزين كان لديه وجه عابس وعينان حزينتان. سعيد كان لديه ابتسامة كبيرة وعيون مشرقة. كانا يلعبان في الحديقة كل يوم.
حزين كان يشعر بالملل. لم يكن يحب اللعب. فقال سعيد: "لماذا لا تلعب معي؟" حزين أجاب: "لأنني حزين!" .
قال سعيد: "دعني أريك كيف تلعب!" ثم بدأ يقفز ويدور في الحديقة. حزين نظر إليه وشعر بشيء مختلف.
بدأ حزين يبتسم قليلاً. كان يحاول أن يتفاعل مع سعيد. عندما شرع سعيد في الرقص، بدأ حزين في الضحك.
قال سعيد: "أنظر! اللعب ممتع!" حزين شعر بأنه يريد أن يلعب أيضا. وبدأ يقفز معه.
كلاهما بدأ يلعب الكرة. حزين كان ضحوك وسعيد. كلما لعب أكثر، زادت سعادته.
عندما غابت الشمس، شعر حزين بالفرح. قال: "لقد كانت يوماً رائعاً!" سعيد أجاب: "نعم، معاً نستطيع أن نكون سعداء!".
غسلوا أيديهما بعد اللعب. ودعوا بعضهم البعض، ووعدوا أن يلعبوا غداً.
حزين لم يعد حزيناً، بل أصبح سعيداً. قال في نفسه: "لعبت اليوم وكانت أفضل يوم في حياتي!".
سعيد وحزين أصبحا أصدقاء، وهما يعلّمان بعضهما كيف يتشاركان السعادة.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
يكتشف طفلان، حزين وسعيد، أهمية الصداقة وكيف تستطيع أن تجلب السعادة من الحزن. انضم إليهما في مغامرة اللعب والمشاعر.
انضم إلى أحمد وسموكي في مغامرة مرحة مليئة باللعب والاكتشافات. استمتع بأوقاتهم معًا في الحديقة!
اكتشفوا مغامرة الفتاة ظبية في الروضة، حيث الزهور والفراشات وأصدقاء جدد. قصة مليئة بالسعادة والطبيعة!
استمتعوا مع زهراء، الظبية الصغيرة، وفهد، الثعلب اللطيف، في مغامرة مثيرة مليئة بالصداقة والشجاعة في الغابة!