Loading...
Loading...
Bedtime Story
مع حسن في جولة سحرية، استكشف أبواب الثقافة المختلفة، تعرف على أصدقاء جدد، وتسافر عبر مغامرات رائعة. قصة تعليمية تشجع على التعلم!!
كان هناك طفل صغير اسمه حسن. كان حسن يحب الاستكشاف واللعب. في يوم من الأيام، وجد بابًا قديمًا في حديقة منزله. كان الباب مليئًا بالألوان، ورائحة السحر كانت في الهواء. قرر حسن فتح الباب.
عندما فتح حسن الباب، وجد نفسه في عالم مدهش. كان هناك طيور ملونة، وأشجار ضخمة، وماء زرقاء مثل السماء. في هذا المكان، التقى بفتاة اسمها ليلى. كانت ترتدي زيّا تقليديًا جميلًا وعرفته على ثقافتها.
ثم أدت ليلى حسن إلى باب آخر. عندما دخلا، وجدا نفسيهما في قرية وثقافة جديدة. كان هناك أناس يرقصون ويغنون. رأى حسن الفرح في عيونهم. وجد دمى ملونة وألعاب جديدة، وكانت رائحة الطعام لذيذة جدًا.
استمر حسن في السفر عبر الأبواب. كل باب كان يوصله إلى مغامرة جديدة وثقافة رائعة. قابل أصدقاء جدد وتعلم أشياء جديدة عن كل مكان. أصبح حسن مفتونًا بتنوع الثقافات حول العالم.
عندما عاد حسن في النهاية إلى منزله، كان سعيدًا. أدرك أن كل ثقافة لها جمالها وخصوصيتها. كان لديه الكثير من القصص ليخبرها لأصدقائه. قرر أن يكون دائمًا مفتوحًا للاستكشاف والتعلم.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
في مغامرة مثيرة وإيجابية، يتعاون أصدقاء البيئة في حماية محمية طبيعية مدهشة من التهديدات، ويقيمون مهرجانات ونشاطات ممتعة!
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.
انضم إلى ليلى، ضابطة الشرطة الشجاعة، في رحلة مثيرة إلى الانتصار على قلبها وعقلها في قصة حب غير تقليدية مع مجرم.