24th Jan 2025
في حي شعبي بالقرب من دار الشباب، كان الطفلان جمال وسليم يتحدثان بحماس. قال جمال، "سمعت عن جمعية الشعلة للتربية والثقافة؟". رد سليم، "نعم، لكن ما الذي يميزها؟". جمال ابتسم وأجاب، "إنها جمعية رائعة تهتم بالتربية والثقافة، تقدم أنشطة متنوعة مثل الورش التربوية، الأنشطة الرياضية، والبرامج الثقافية والاجتماعية."
بينما كانوا يتحدثون، قال سليم، "وأين يمكننا الانضمام؟". جمال أشار نحو دار الشباب و قال، "لديهم فرع في آسفي! رئيسة الفرع السيدة منى الوقادي ونائبها المهدي الجبلي، ومعهم فريق مميز مثل كمال لمغربي وخالد أيت صالح. سيجعلون من الأنشطة أمراً مدهشاً!". سليم بحماس، قال، "سأطلب من والدي أن يأخذني للتسجيل!". جمال أجاب، "فكرة رائعة! هناك ستتعلم الكثير وتستمتع مع أصدقاء جدد.".
(المشهد ينتهي بابتسامة الأطفال وهم يتوجهون إلى دار الشباب).