Loading...
Loading...
Bedtime Story
في جلسة عائلية، تتحدث بنة وآمنة مع والدتهم سلامة وجدهما سند حول السنع الإماراتي، وفجأة يدخل أخوهما محمد ويحمل هاتفه. هل سيستطيع الجد سند استعادة انتباهه؟
جلست بنة، فتاة إماراتية تبلغ من العمر 8 سنوات، مع أختها آمنة، فتاة إماراتية تبلغ من العمر 6 سنوات، في حديقة منزلهم. كانت أمهما سلامة تجلس معهما وتحتسي الشاي بينما يهتم الجد سند بمسألة السنع الإماراتي القديم.
قالت بنة: "أمي، ماذا يعني السنع بالضبط؟" ابتسمت سلامة وأجابت: "السنع هو تقاليدنا وقيمنا، وكيف نتعامل مع بعضنا البعض." كانت آمنة تستمع بإهتمام.
أضاف الجد سند: "في الإمارات، نحن نملك عادات جميلة، مثل الضيافة والكرم. يجب أن نحافظ على هذه القيم."
بينما كانوا يتحدثون، دخل الأخ محمد، الذي يبلغ من العمر 12 سنة. كان يحمل هاتفه المحمول بيده، مما جعل الجد سند ينظر إليه بحذر.
مد محمد يده بالتحية، لكنه لم يبتعد عن الهاتف. بدأ الجد سند يشعر بالانزعاج من تصرفه. قال بجدية: "يا ولدي، الهاتف ليس كل شيء. هذه الجلسة مهمة!"
حاول محمد أن يوضح أنه يستمع، لكنه لم يستطع مقاومة النظر إلى شاشته. كانت بنة وآمنة تضحكان معًا وتتناقشان حول ما سمعوه.
قالت سلامة: "الهاتف يمكن أن يكون ممتعًا، لكن تذكروا أهمية العائلة والحديث مع من حولكم."
أخذ الجد سند نفسًا عميقًا، ثم أضاف: "الأوقات التي نقضيها معًا لا تقدر بثمن. لنحتفظ بالذكريات السعيدة!"
وفجأة، أقترحت آمنة فكرة: "ماذا لو قمنا بعمل لعبة عن السنع الإماراتي؟" الجميع ابتسموا ووافقوا.
وبدأوا بعمل مسرحية صغيرة يتحدثون فيها عن السنع، مستخدمين عاداتهم وقيمهم الإماراتية. ضحكوا وشاركت حبهم لعائلتهم.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
في سباق الأصدقاء، يجتمع طيور وأصدقاء الطبيعة لحماية المحمية من التلوث وإنشاء سباق مليء بالمرح والإبداع. دعونا نحافظ على البيئة!
في جلسة عائلية، تتحدث بنة وآمنة مع والدتهم سلامة وجدهما سند حول السنع الإماراتي، وفجأة يدخل أخوهما محمد ويحمل هاتفه. هل سيستطيع الجد سند استعادة انتباهه؟
انضم إلى حرف ق في مغامرة رائعة حيث يبحث عن أصدقاء ويساعد السمكة في النهر، اكتشف سرّ الصداقة!
انضم إلى سامي، الكشّاف الصغير، في مغامرته لاكتشاف التضاريس وتعلم دروس جديدة حول الطبيعة والصداقة!