28th Oct 2024
في يوم من الأيام، اكتشف علي ولمى حديقة غير عادية خلف منزلهم. كانت الحديقة مليئة بالأشجار الكثيفة والزهور الملونة. بينما كانا يستكشفان المكان، رأوا نباتًا سحريًا يتلألأ بألوان زاهية. شعروا بالفضول والحماس، فتوجهوا نحوه.
عندما اقترب علي ولمى من النبات، تحرك فجأة وفتح بابًا صغيرًا في قاعدته. اندهشوا لرؤية مشهد ساحر خلف الباب: عالم مليء بكائنات غريبة، تتراقص وتتألق تحت ضوء قمر ساطع. بقي الاثنان مصدومين وم fascinated بما رأوه.
دخلوا إلى عالم الكائنات الغريبة، ورحب بهم قوس قزح من الألوان والأصوات. كانت هناك فراشات ضخمة بأجنحة ملونة، وطيور تغني أغاني عذبة. أراد علي ولمى أن يستكشفوا هذا العالم الجديد. كانت قلوبهم مليئة بالدهشة.
في هذا العالم، قدمت لهم الكائنات الغريبة ألغازًا ممتعة وألعابًا مسلية. تعلموا كيف يطيرون مع الفراشات ويتحدثون مع الطيور. مرت الساعات كأنها دقائق، وكانوا يشعرون بسعادة لا تنتهي.
عندما حان وقت العودة إلى عالمهم، وعدتهم الكائنات الغريبة بالانتقال إليهم مجددًا في ز visite سحرية. عادا علي ولمى إلى المنزل وهما متحمسان لمشاركة قصتهم الاستثنائية مع أصدقائهما. الحديقة السحرية كانت بداية لمغامرات لا تنتهي.