24th Dec 2025
في صباح مشمس، كان الطلاب في الفصل يحاولون حل الواجب. قال وليد: "ماذا أفعل؟ لا أفهم!". صرخ عماد: "أنا أيضًا! دعونا نطلب المساعدة!". قال بيرين: "دعونا نتعاون معًا!".
.webp?alt=media&token=d9d3700a-b31e-4899-919d-608f3f72d75d)
اجتمع الطلاب في دائرة. بدأوا بالتحدث عن أسئلتهم. قالت سارة: "لدي فكرة! لماذا لا نساعد بعضنا البعض؟". ابتسم جميع الطلاب ووافقوا. التعاون كان في الهواء!
.webp?alt=media&token=51c864e3-d391-4053-9d84-ab53090425f2)
بدأوا في العمل معًا. قال وليد: "يمكنني مساعدتك في هذا السؤال!". رد عماد: "شكرًا، سأساعدك في التالي!". كانت الأجواء مليئة بالصداقة.
.webp?alt=media&token=45f8b5da-35f9-455b-ba46-a1b25f002705)
كتبوا الإجابات على ورقة كبيرة. قالت سارة: "رائع! نحن نعمل كفريق واحد!". ضحك الجميع وأصبحوا متحمسين أكثر. هذا هو سر النجاح!
.webp?alt=media&token=5e825439-f62b-4421-95a0-bc908d72ff92)
عندما انتهوا من الواجب، قال وليد: "لا أصدق أننا فعلناها!". أجابت سارة: "نعم، التعاون يجعل كل شيء أسهل!". الجميع كان يشعر بالفخر.
ثم دخل المعلم إلى الفصل. رأى الجميع يعملون واستبشر. قال: "عمل رائع، أتعلمون ما؟ أنتم الأفضل!". سمعوا صوته وشعروا بالسعادة.
قال عماد: "شكرًا، معلم! نحن نحب التعاون!". رد المعلم بابتسامة: "التعاون هو مفتاح النجاح!". تحمس الطلاب أكثر.
ثم قرر الطلاب القيام بمشروع آخر معًا. قالت بيرين: "لنصنع ملصقًا عن الصداقة!". قال الجميع: "نعم! لنبدأ الآن!".
اجتمعوا في مجموعات وعملوا بجد. كانت الألوان مشرقة والضحكات تعلو. كل واحد منهم لديه دور للمساعدة.
في نهاية اليوم، كانوا سعداء برؤية نتيجة عملهم. قال وليد: "التعاون يجعل المدرسة الممتعة!". نظروا إلى النتيجة وهم يشعرون بالفخر.