Loading...
Loading...
?alt=media&token=ce3290ca-a32e-4418-8e60-d09934ed8032)
Bedtime Story
في عالم مملوء بالألوان، يكتشف سامي قوة التنوع والتعاون مع أصدقائه لاستعادة الألوان المفقودة. قصة سحرية ملهمة!
كان هناك فتى يدعى سامي، يعيش في عالم مملوء بالألوان. كان كل يوم يرى الألوان تتلألأ من حوله، من الزهور الملونة إلى السماء الزرقاء. يحب سامي الألوان كثيرًا ويستمتع بلعبه تحت الشمس.
في يوم من الأيام، جاء عاصفة مفاجئة أطفأت الألوان في عالمه. بدا كل شيء رماديًا وحزينًا. شعر سامي بالحزن، لكنه قرر ألا يستسلم وأن يبحث عن الألوان المفقودة.
?alt=media&token=c1c40e8b-8de9-4462-a296-129e54c0685f)
ذهب سامي إلى الغابة، حيث سمع عن قوة الألوان السحرية. التقى بأصدقائه: ليلى، الفتاة ذات الشعر الأحمر، وعلي، الفتى ذو البشرة السمراء. قرروا معًا أن يساعدوا سامي في استعادة الألوان.
?alt=media&token=18405648-8d13-4291-9a0d-2b2d3c82435a)
وبدأوا في البحث عن الألوان، وكلما تعاونوا معًا، كانت الألوان تعود واحدة تلو الأخرى. اكتشفوا أن التنوع هو مفتاح استعادة السعادة، وأن كل لون يحمل قوة خاصة.
?alt=media&token=419c5c95-f5af-4478-9d31-f1abcd20d345)
في النهاية، عادت الألوان إلى عالمهم، وعاش الجميع في سعادة كبيرة. تعلم سامي وأصدقاؤه أن التعاون والتنوع يجعلان كل شيء أكثر جمالًا. وقرروا العمل معًا دائمًا من أجل الحفاظ على ألوانهم السحرية.
?alt=media&token=a1e8f703-f1f6-4afd-ad8b-acef11676ace)
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
?alt=media&token=75b914b4-64be-4ac5-97cf-a9597511256c)
انضمي إلى أمنة في روضة الأطفال حيث تتعلم السنع مع المعلمة بشرى وأصدقائها، قصة مليئة بالمرح والإلهام حول اللطف والمشاركة!
?alt=media&token=7fd35f22-2928-4b9c-a2a3-2c3c3622c4e2)
تدور القصة حول ميادة وأولادها الأربعة، الذين يحلمون بأحلام كبيرة. العائلة مليئة بالحب والدعم، مع كل واحد يسعى لتحقيق طموحاته.
?alt=media&token=d291ab7b-2261-4faa-8c5d-6c32a99b4ae1)
انضم إلى الثعلب وقنفذ الحكيم في وادٍ مليء بالمغامرات وقصص الحياة. اكتشف معهما ماذا يعني الصبر وكيفية التعامل مع المواقف الصعبة!
?alt=media&token=38a56854-0d76-4169-bb31-5f8b55ba8c8b)
اكتشف مغامرات فيصل، الطفل اللطيف، وأصدقائه في الروضة، حيث التعلم والمرح والصداقات القوية!