Loading...
Loading...
Bedtime Story
عمر وهو يغني أغنيته المفضلة في غرفة قديمة، وحور يراقبه بإعجاب وحزن. أغنيته تعكس مشاعر عميقة وتجلب الذكريات.
في زاوية غرفة قديمة، جلس عمر على أريكة مهترئة، مغمورًا في ذكرياته. كان يبدو حزينًا، وعيناه تتلألأ بالدموع. بدأ يغني أغنيته المفضلة بصوتٍ شجي، وكأنما يحاول أن يشعر نفسه. الكلمات كانت تتسلل من فمه ببطء، وكأنها تحمل ثقل العالم.
حور، أخوه الأصغر، وقف في الزاوية يراقبه بإعجاب. كان وجهه يعكس الحزن، ولكنه أيضًا كان سعيدًا لسماع أخيه يغني. تتجه أنظاره إلى عمر، متأملاً كل نغمة تخرج من قلبه. حور شعر بأن الأغنية تعكس مشاعر أخيه العميقة.
عند سماع أغنية عمر، بدأت الذكريات تتدفق كالنهر. تذكر الأيام السعيدة التي قضوها معًا، والضحكات التي ملأت الغرفة. كان الصوت كأنه يعيد إحياء تلك الذكريات. جالسًا على الأرض، حور يتمنى أن يعرف ما يختبئ في قلب عمر.
كلما زادت الأغنية عمقًا، زادت دموع عمر، لكن حور كان يشعر بالأمل. كانت الأغنية بمثابة جسر يربط بينه وبين مشاعر أخيه. قرر أن ينضم إليه، ليكون له دعمًا ويخفف من حزنه. بدأ يردد كلمات الأغنية معه.
انتهت الأغنية، لكن الأثر بقي في الهواء. احتضن حور أخاه عمر، مدركًا أن الكلمات، حتى وإن كانت مؤلمة، يمكن أن تجلب الشفاء. وعندما نظر عمر إلى حور، ابتسم فجأة، لأنه اكتشف أن لديه من يشاركه كل المشاعر.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
انضم إلى المغامرة مع الهدهد وأصدقائه في المحمية الصحراوية حيث يجرون سباق الطيور مع الفرح والألوان الزاهية!
في مغامرة مثيرة وإيجابية، يتعاون أصدقاء البيئة في حماية محمية طبيعية مدهشة من التهديدات، ويقيمون مهرجانات ونشاطات ممتعة!
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.