18th Feb 2025
في مدرستهم، كانت هالة تجلس مع صديقها سامي. قالت هالة بابتسامة: "سامي، هل تريد أن نلعب في الملعب اليوم؟" فرد سامي بحماس: "نعم! أحب اللعب معك!" كانت هالة مصممة على جعل كل شيء ممتعًا للجميع. هي وسامي، الذي يستخدم الكرسي المتحرك، كانا يخططان لمغامرة رائعة. كلما لعبوا، أرادوا إشراك كل أصدقائهم ليشعر الجميع بالسعادة.
في الملعب، صرخ يوسف، أحد أصدقائهم، 'لعبة الكرسي المتحرك! انطلقوا!' وضحك الجميع. هالة دفعت سامي بكرسيه المتحرك بسرعة، وصرخ قائلًا: 'أسرع، هالة! أنا أستعد للفوز!' عادت لحظات اللعب معهم دائمًا لتخلق الألفة بينهم وتعلمهم كيف أن الصداقة تتعدى الحدود.