Loading...
Loading...
Bedtime Story
أجاويد ناصر فتاة مُجتهدة تذهب إلى المدرسة بحيوية، تجتهد في دروسها وتعمل لبلوغ أحلامها المشرقة. قصتها مليئة بالإبداع والتفوق!
أجاويد ناصر، فتاة في التاسعة من عمرها، تستعد كل صباح بحيوية. تشد حزام حقيبتها وتتحرك بفرح، توجهت إلى المدرسة بثقة كبيرة. مع كل خطوة، تحلم بأهداف جديدة، تدحرج الأحلام كأنها كرة تتدحرج.
في المدرسة، تجد أجاويد نفسها بين أصدقاء مبدعين. يتشاركون الأفكار والأحلام، ويستمعون لأصوات الضحكات المتعالية. معاً، يفتحون كتبهم ويحلمون بالنجاح، كل يوم يجلب لهم مفاجآت جديدة.
أجاويد تحب الرياضيات، الأرقام تثير اهتمامها. حل المسائل كمن يحل الألغاز، وعقلها اللامع كالنجم يشع بلمعة خاصة. تحل الواجبات باستمرار، تكون دائماً مستعدة للامتحانات.
تدرس بجد، تجلس على طاولتها الصغيرة، تحيط بها الأوراق والأقلام الملونة. تراهن على نفسها، تحاول أن تكون الأفضل، وعندما تتفوق، تشعر بفرحة لا توصف، كأنها تحلق في السماء.
في كل ليلة، تراجع دروسها قبل النوم. تتذكر كل ما تعلمته، وكأن الكتب تتحدث إليها بصوت خافت. عدها هادئة ومدروسة، وتحلم بمستقبل مشرق مليء بالإنجازات.
أجاويد تعشق القراءة، تدخل عالم القصص ساحر. تكتشف أماكن جديدة وأبطال مثيرين، وتكتسب معارف جديدة مع كل صفحة تقلبها. هذا العالم يجعل قلبها يرفرف بسعادة لا تُنسى.
أحد الأيام، كانت المدرسة تحتفل بيوم الموهبة. أجاويد قررت أن تشارك بفنها، ورسمت لوحة جميلة تعبر عن أحلامها. ألوانها الزاهية أضأت الساحة، وأذهلت الجميع بالابداع.
مع انتهاء العرض، نالت تصفيقاً حاراً. أحسست بالفخر يتدفق في قلبها. هذا النجاح كان نتيجة كل ما بذلته من جهد ومثابرة، وقررت أن تستمر في السعي لتحقيق أحلامها.
في تلك الليلة، استلقت أجاويد على سريرها وقرأت قصتها المفضلة. أحلامها تتشابك مع شخصيات القصة، وتعيد التفكير في حلمها وهدفها. كل شيء يمكن تحقيقه مع العمل الجاد.
أجاويد ناصر، الفتاة الطموحة، لم تتوقف أبداً عن الحلم. طموحها كالنجم الساطع، ينير طريقها في مدرسة الحياة. وبالتالي، عرفت أنها تستطيع أن تكون أي شيء تريده عندما تتحلى بالمثابرة والإبداع.
Our community of 3000+ young authors are already using the MyStoryElf to create mindblowing stories they love to read every night.
What are you waiting for?
في صباح جميل، تبدأ مغامرة أم سالم والهدهد لتنظيم سباق الطيور، لكن التحديات تثير عواطفهم. اكتشاف حلول وإبداع مع الأصدقاء لتحسين المحمية.
في سباق الأصدقاء، يتعاون الأصدقاء لحماية البيئة وتنظيم سباق ممتع للطيور، حيث ينشرون رسائل إيجابية ويحتفلون بجمال الطبيعة!
استمتع بمغامرة محمد في تعلم السنع والتقاليد الإماراتية مع عائلته. انضم إليه وهو يكتشف أهمية التحية والقيم منذ الطفولة!
رحلة عائلية في الإمارات مع جد حكيم وطفل يكتشف المغامرات، قصة مليئة بالحب والفن، تُرشدنا بأهمية القصص والتقاليد.