قصص قبل النوم
اقرأ عن يوسف، الفتى الذي أحب شجرة المدرسة القديمة وكيف ألهمت زملاءه بقصص تحكي تاريخهم. مغامرة ملئية بالوحدة والإلهام!
في يوم من الأيام، في مدرسة صغيرة محاطة بالأشجار الخضراء الجميلة، كان هناك طالب يدعى يوسف. يوسف كان يحب الطبيعة وكان دائماً يجلس تحت شجرة قديمة في ساحة المدرسة لقراءة كتبه. الشجرة كانت تعطيه شعوراً بالسلام، وكان يفكر فيها كثيراً مثل صديق قديم.
كانت هذه الشجرة خاصة جداً بالنسبة له؛ فقد زرعها مدير المدرسة الأول عندما تم افتتاح المدرسة قبل عقود. كان يوسف يشعر بأنه مرتبط بالشجرة، تجعله يفكر في جميع الطلاب الذين جلسوا تحتها من قبله، وكأنها تحكي لهم قصصاً قديمة لم يسمع بها أحد.
ذات يوم، قررت المدرسة تنظيم يوم للبيئة، وطلبت من الطلاب المشاركة في تنظيف الساحة وزراعة الأشجار الجديدة. عندها، خطرت له فكرة رائعة! لماذا لا نقرأ معاً تحت الشجرة العتيقة؟ يمكن للجميع أن يشعر بشغف القراءة كما يشعر هو.
اقترح يوسف الفكرة على المدير، الذي وافق على الفور! وفي يوم البيئة، تجمع الطلاب حول الشجرة وبدأوا في قراءة قصص من كتبهم المفضلة. كان الجو مليئاً بالهدوء، والشجرة كانت كأنها تستمع وتبتسم لكل كلمة.
منذ ذلك اليوم، أصبحت الشجرة رمزاً للوحدة والإلهام في المدرسة. كانت الشجرة التي زرعها المدير الأول هي الشجرة التي جمعت قلوب الطلاب، وذكرتهم بتاريخ مدرستهم الجميل.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
في غابة سحرية، الجمجمة تحمي الدماغ من الأخطار. تعلما مواجهة المخاوف معًا في قصة ملهمة ومليئة بالشجاعة.
اكتشفوا مغامرة ميادة الجميلة، أم عمرها 54 عامًا، مع أولادها الأربعة: الحب، الضحك والمغامرات العائلية في كل يوم.
سيرافقكم فهد، الولد الصغير بزي الكشافة، في مغامرة بجانب نهر سامر، حيث يكتشف أسرار فلج أم الفلج الجميل ومكانته في التراث.
في عالم التكنولوجيا الحديثة، تتحدث مفاتيح لوحة المفاتيح مع فأرة الحاسوب بلغة خاصة، وتكتشفان أهمية التعاون وتأثيرهما في حياة البشر.