ليلى كانت فتاة عادية. هي تحب أن تستيقظ متأخرة. في الصباح، ترتدي ملابسها بسرعة. تتناول أي شيء للإفطار ثم تذهب إلى المدرسة. والدتها دائمًا تذكرها بأذكار الصباح.

الأيام مرت، وليلى شعرت بثقل حولها. أحلامها كانت مزعجة. الكوابيس توقظها في الليل. لم تكن تعرف سبب قلقها المستمر. كان كل شيء يبدو غريبًا.

عندما فتحت والدتها الباب، حضنتها بفرح. ليلى أخبرت والدتها بكل ما جرى. والدتها قالت: "الأذكار تحمينا يا ليلى. لا تنسيها. " ليلى قرأت الأذكار وشعرت بالأمان.