قصص قبل النوم
انطلق جميس الطائر في مغامرة رائعة على الشاطئ، حيث لعب مع الأصدقاء وجمع الأصداف، حتى سمع صوتًا غريبًا!
كان جميس الطائر يحب الذهاب إلى الشاطئ في كل عطلة. كان الشاطئ مليئًا بالرمال الناعمة والمياه الزرقاء الجميلة. كان يطير فوق الأمواج ويغني بأعلى صوته. كان يلعب كل يوم مع أصدقائه في الشمس، يحب أن يرى الجميع يضحكون.
في أحد الأيام المشمسة، قرر جميس الطائر أن يجمع الأصداف الملونة على الشاطئ. اندفع الأصدقاء نحو الماء، وبدأوا في جمع الأصداف بألوان مختلفة. كانت الأصداف تتلألأ تحت أشعة الشمس، وجعلتهم يتشوقون لرؤية ما يمكنهم جمعه.
فجأة، سمع جميس صوتًا غريبًا يأتي من تحت الماء. كان الصوت عاليًا ومخيفًا! فزع وعاد إلى الشاطئ لينظر. رأى الجميع يتساءل عن الصوت، ورسمت الدهشة على وجوههم.
تجرأ جميس الطائر واستعد لاستكشاف مصدر الصوت. طار فوق الماء وسأل المخلوقات البحرية. كان ثمّة سمكة زرقاء تبحث عن صديق للعب. كانت تبحث عن شيء لتلعب به، وجميس قرر مساعدتها.
عاد جميس إلى الشاطئ، وطلب من أصدقائه أن يساعدوه في صنع كرة كبيرة من الأصداف. عندما انتهوا، عاد إلى الماء وقدم الكرة للسمكة. كانت السمكة سعيدة جدًا وبدأوا جميعًا في اللعب معًا في الماء، مما جعل اليوم مليئًا بالمرح والمغامرات.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
في غابة سحرية، الجمجمة تحمي الدماغ من الأخطار. تعلما مواجهة المخاوف معًا في قصة ملهمة ومليئة بالشجاعة.
اكتشفوا مغامرة ميادة الجميلة، أم عمرها 54 عامًا، مع أولادها الأربعة: الحب، الضحك والمغامرات العائلية في كل يوم.
سيرافقكم فهد، الولد الصغير بزي الكشافة، في مغامرة بجانب نهر سامر، حيث يكتشف أسرار فلج أم الفلج الجميل ومكانته في التراث.
في عالم التكنولوجيا الحديثة، تتحدث مفاتيح لوحة المفاتيح مع فأرة الحاسوب بلغة خاصة، وتكتشفان أهمية التعاون وتأثيرهما في حياة البشر.