في الزمن القديم، كان هناك علم جميل يحمل ألوان العلم الإماراتي. ذات يوم، تحولت هذا العلم إلى شخصية سحرية تدعى "ألف". انتقلت ألف إلى زمن زايد، الطفل الإماراتي الشجاع، وشذى، الطفلة الإماراتية المبدعة. معًا، قرروا الذهاب في مغامرة عبر الزمن لاستكشاف ثقافتهم وتراثهم العريق.

ثم أخذتهم ألف إلى الشاطئ، حيث لعبوا فوق الرمال الناعمة. أحضروا معهم قارباً صغيراً وبدؤوا في الصيد. كان زايد يُظهر شجاعته، بينما كانت شذى تغني بحماس. الألوان الزاهية تسطع تحت أشعة الشمس، وقلبهم مليء بالفرح.

في النهاية، شكر زايد وشذى ألف على المغامرة، وعادا إلى واقعهم. أدركوا أنهم ليسوا فقط يمثلون المستقبل، بل هم أيضًا جزء من تراث هذه الأرض الرائعة. وتعلموا أهمية الحفاظ على ثقافتهم.