11th Oct 2024
في أرض بعيدة، كانت هناك قرية صغيرة. في هذه القرية، كان الأطفال يلعبون بسعادة. كانوا يحبون التعلم واللعب معًا. كانت الجملة الاسمية تحب هؤلاء الأطفال. كانت تتمنى أن تلعب معهم.
الجملة الاسمية كانت مبتسمة ومرحة. كانت تسير بين الأطفال وتقول: "أنا الجملة الاسمية! أنا جملة تبدأ باسم. سأتحدى كل واحد منكم!". تعجب الأطفال وبدأوا بالتفكير.
أول طفل، اسمه سامي، قال: "أنا أحب القصص!". الجملة الاسمية ضحكت وقالت: "أحسنت يا سامي! أنت بدأت بجملة اسمية حقًا!". أضاف سامي سطورًا جديدة للجملة.
ثم جاء دور ليلى، التي قالت: "هذا قلمي!". الجملة الاسمية صفقت بفرح وقالت: "جميل يا ليلى! قلمي، جملة اسمية مثل كل الجمل!". سارت ليلى مع الجملة لتكمل المغامرة.
الآن، جاء أحمد. قال: "هذه النجوم مُذهلة!". الجملة اسمية انتبهت وتقول: "صحيح! الجملة بسيطة، تعبير جميل. نحن نحتاج إلى المزيد!".
فكرت الأطفال وكانوا متحمسين. فقالوا: "هذا يوم رائع!". الجملة الاسمية ابتسمت وقالت: "أني أحب التعلم، هذا الشيء يُشعرني بالسعادة!".
الآن، رن جرس المدرسة. الأطفال كانوا سعداء، وفكرت الجملة بأنهم سيعبرون عن فرحتهم. كل واحد كان يجب أن يكتب جملة اسمية أخرى.
وفي الفصل، المعلم قال: "ماذا عن الجمل الجديدة؟". قال الأطفال جميعًا معًا: "نحن مستعدون!". فرحة الجملة كانت كبيرة.
الجملة الاسمية أضافت: "كل جملة تعبر عن فكرة، وهذا هو الجمال!". الأطفال كانوا متحمسين للكتابة، وكانوا يلعبون ألعاب التعلم.
وبعد انتهاء الدرس، الجملة الاسمية ودعت الأطفال. وقالت: "تذكروا، الجمل تحمل كلمات من القلوب!".