7th Sep 2024
مريم أبوبكر بانجار كانت فتاة ذكية ومتفوقة في دراستها. قررت عائلتها الانتقال إلى مدينة جديدة، حيث ستذهب إلى مدرسة الملاحي. كانت متحمسة لرؤية أصدقاء جدد والتعلم من معلمين مختلفين.
?alt=media&token=f3bac02a-3ff9-4e3c-ac4e-268ad749f1c7)
عندما وصلت مريم إلى المدرسة، رأت مبنى كبيراً وجميلاً. كانت الألوان زاهية والحدائق مليئة بالأشجار والأزهار. شعرت بالتوتر قليلاً ولكنها قالت لنفسها أن كل شيء سيكون جيداً.
?alt=media&token=0d028477-b805-46a4-9b4f-f20c286d6f7d)
في أول يوم لها، تعرفت مريم على الكثير من الطلاب. كان هناك سليم، الذي كان يحب كرة القدم، وفاطمة، التي كانت تحب الرسم. بدأت تتحدث معهما وشعرت بالسعادة لأنها لم تعد وحدها.
?alt=media&token=e7c9559e-389e-4b12-aa90-6f063c57582b)
خلال فترة الاستراحة، لعبت مريم مع أصدقائها الجدد في الملعب. كانوا سعداء معاً وضحكوا كثيراً. كانت مريم تعتقد أنها بدأت في تكوين صداقات جميلة.
?alt=media&token=2a57de02-16f7-4d2f-bc16-3a52e0ad9237)
مع مرور الوقت، بدأت مريم تشعر بأنها في بيتها. تعلمت الكثير في المدرسة وشاركت أفكارها في الفصل. كانت مدرسة الملاحي مكانًا رائعًا، حيث اكتشفت مريم أن التعلم يمكن أن يكون ممتعاً.
?alt=media&token=453dbdc0-dcea-45d2-8939-6afc896eda0b)
