6th Feb 2025
في قرية وادي الأسرار، عاش ياسر الشاب ذو التسعة عشر ربيعاً. كان يحب الاستماع إلى قصص جده سالم، الذي قال له: "أخبرني عن الكنز، يا جدي!". كان ياسر يتخيل الكنز كعقد من الذهب، لكن الجد أجاب بابتسامة: "الكثير من الحكمة في كنزنا. ابحث عن الكتاب الذي أخفيته تحت حجر القلب." بعد وفاته، وجد ياسر الكتاب في مكتبة جده القديمة. كان هناك خريطة تتلألأ بشكل غامض وكلمات تقول: "الكنز الحقيقي يُفهم بالقلب".
انطلق ياسر مع أصدقائه ليلى وخالد، متحدين الغابات المظلمة. قال خالد: "ماذا نفعل الآن؟"، فابتسمت ليلى: "علينا أن نكتشف ما يختبئ في هذا اللغز!". كانوا يتنقلون بين الأشجار، حيث اكتشفوا نقشًا غامضًا. ليلى توقفت: "هذا المكان يعني شيئًا!". استخدم ياسر ذكائه، وأحضروا النار والماء معاً، ليكتشفوا الباب المخبأ للكنز. أخيراً، كانت المفاجأة الكبرى، ولكن ليس كل ما يلمع ذهباً! الكنز أعظم مما توقعوا، وفي قلبه سر كبير يتجاوز كل شيء.
لذا يجب أن يكون هناك جزءٌ من القصة عن القوانين الكونية التي تعلّموها.
ما علموه من كل مغامراتهم كان أكثر قيمة من مجرد ذهب.